بقلم : هشام النواجحة
اول من يدفع الضريبة واخر من يجازى
عندما يتحدثون رجال وإعلاميين رفح لا احد يسمعهم او يسمعون ولكن لا يعيروها اي اهتمام لإن رفح تقع جنوب قطاع غزة المحاصر .
وإدا أردنا التحدث عن جنوب القطاع سوف نتحدث عن ما هو فخر لقطاع غزة فقبل عدة سنين كان مطار غزة الدولي بمدينة رفح وما زال معبر رفح بها وأيضا الأنفاق التجارية التي كانت مصدر لدخول البضائع إلي قطاع غزة وتخفيف معاناة الحصار عنه .
وأيضا لا ننسى ماذا فعلت رفح مع الإحتلال الإسرائيلي علي مر الزمان سواء علي الحدود الشرقية للمدينة او داخل المدينة
حتي في الحرب الأخيرة كانت رفح لها النصيب الأكبر في عدد الشهداء بوقت زمني قصير وايضا برفح تم اختطاف الجنود الاسرائيليين وحين قامت كتائب القسام ببث فيديو وحدة الظل كان لرفح نصيب من رجال الوحدة وبرغم ذلك نجد ان رجال رفح هم السباقيبن في المشروع النضالي (حرب الأنفاق).
ولكن للأسف ما زالت رفح منذ سنين وهي تناشد وتخاطب المسئوليين وأصحاب القرار بإن مدينة رفح بحاجة إلي مستشفي ولكن لا احد يستجيب و حتي من هم اصحاب القرار بالمدينة.
هل اصحاب القرار عاجزين علي ايصال مناشدة اهل المدينة ام انهم منشغولون بشئ اخر او ان كبار المسئولين وصناعةالقرار غير أبهين لتقديم اقل ما يحتاجة الانسان الفلسطيني بالجنوب ؟؟
اول من يدفع الضريبة واخر من يجازى
عندما يتحدثون رجال وإعلاميين رفح لا احد يسمعهم او يسمعون ولكن لا يعيروها اي اهتمام لإن رفح تقع جنوب قطاع غزة المحاصر .
وإدا أردنا التحدث عن جنوب القطاع سوف نتحدث عن ما هو فخر لقطاع غزة فقبل عدة سنين كان مطار غزة الدولي بمدينة رفح وما زال معبر رفح بها وأيضا الأنفاق التجارية التي كانت مصدر لدخول البضائع إلي قطاع غزة وتخفيف معاناة الحصار عنه .
وأيضا لا ننسى ماذا فعلت رفح مع الإحتلال الإسرائيلي علي مر الزمان سواء علي الحدود الشرقية للمدينة او داخل المدينة
حتي في الحرب الأخيرة كانت رفح لها النصيب الأكبر في عدد الشهداء بوقت زمني قصير وايضا برفح تم اختطاف الجنود الاسرائيليين وحين قامت كتائب القسام ببث فيديو وحدة الظل كان لرفح نصيب من رجال الوحدة وبرغم ذلك نجد ان رجال رفح هم السباقيبن في المشروع النضالي (حرب الأنفاق).
ولكن للأسف ما زالت رفح منذ سنين وهي تناشد وتخاطب المسئوليين وأصحاب القرار بإن مدينة رفح بحاجة إلي مستشفي ولكن لا احد يستجيب و حتي من هم اصحاب القرار بالمدينة.
هل اصحاب القرار عاجزين علي ايصال مناشدة اهل المدينة ام انهم منشغولون بشئ اخر او ان كبار المسئولين وصناعةالقرار غير أبهين لتقديم اقل ما يحتاجة الانسان الفلسطيني بالجنوب ؟؟