الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة حب بقلم: سماح خليفة

تاريخ النشر : 2016-10-25
قصة حب بقلم: سماح خليفة
قصة حب

...............

تذكّرْ أيْنَ كُنّا ذاتَ قِصّةٍ

على حافةِ الحُبْ

تذكّرْ كيْفَ تلاشى

لحْنُ القصيدِ عن شِفاهِ الحُزنْ

كان يُمْكِنُ أنْ يَهوي بنا

طيْشُ تمرّدِ الرّوحينِ

إلى مُفتَرقِ قَلْبَيْنْ

ليْتَ قصائدُ النّرجسِ

السّارية في تراتيلِ الأنين

لمْ تَجْرحني ذاتَ يومْ

ليْتَها

لمْ تُهدِر دَمي

على قرابينِ الوفاءْ

فتلسَعُني ساعةُ النّزفِ

بعَقْرَبِها

على جَبينِ الدّهرْ

مُذ ذاكَ الأنين

لمْ يُغرّد طائرُ النّورسِ

في حدائقِ الياسَمينْ

ولم يناديني الحَنينْ

تذكّر صباحا قد نَسيناهُ هناك

على أثيرِ الشّوقْ

تذكّر كيف افترَشْنا بِساطَ

الغَيْم وظللَنا الغَرامْ

واحتَسَيْنا نبيذَ الصّبرِ

في كؤوسٍ مِن هيامْ

تذكّر أيّ نهايةٍ لِذاتِ القِصّةِ

قد أُلصِقَتْ في ذُيولِ أُنْثى

وُلدَتْ على كفِّ الرّبيع

ولم تلْبَث أنْ وُئِدَتْ
تحْتَ رُكامِ ذاتِ خَريفْ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف