الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

في مكان ما!!بقلم:نعيم عبد الهادي المصري

تاريخ النشر : 2016-10-25
في مكان ما!!!

كانت غابه مليئه بالخيرات

وكان بها ملك ورعيه

وجيران وعدو يتربص بالطرقات

اما الملك فشعاره السلام

والحل السلمي لكل المشكلات

وأما الرعيه فكانت صابره

على حكمه برغم الجراحات

أما الجيران فكل في شأنه

ولا يهمهم ما يحصل بكل الحالات

فيوما معه وأخر بصف العدو

وحاصروا الرعيه ومنعوا المعونات

أما العدو فكان طامعا عنصريا

يريد أن يستولي على الغابه

ويطرد أهلها ولا يهمه أطفال أوسيدات

بطش وحرق وسجن وأبعد

ولظلمه لا يوجد نهايات

وفي يوم تفرقت الرعيه

وحصلت الخلافات

وظهر جماعه ضد الملك

واستولوا على نصف الغابه

وانقسمت الغابه لقسمين

قسم مع الملك وقسم مع الجماعه

وللوحده فشلت كل المحاولات

كل طرف يتهم الاخر

بفشل المفاوضات

والعدو أستغل الفرصه

وأستولى على الارض والثروات

وعانت الرعيه بين الطرفين

وكل طرف لأتباعه يهدي العطيات

وزاد الظلم والبؤس والفقر

والرعيه صابره وصابره

على الماضي وعلى الآت

وتفرقت الرعيه مع الملك

ومع الجماعه وفي الشتات

ولهنا لم تنتهي القصه

وربما ستكون التكمله في حياتي

وربما بعد الممات!!!!!!
---------------نعيم عبد الهادي المصري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف