عندما قررت أن أكون كاتباً وبدأت في أول رواية آمنت بالله أكثر وتجلت لي قدرته وأنا أتقمص دور الرسام والنحات والفنان.
خلقت من الأشخاص ما أردت وحددت لكلِّ واحد منهم صفة وجنس وجعلت لكلِّ منهم أجل محدد وسبب للموت أيضاً وأسباب عديدة للوصول إلى السعادة، في الرواية التي كتبتها ولم تنتهِ، لم أرحم أسباب الموت الذي ذهب بالكثيرين من الأبرياء ولم أُبقِ على زوايا التاريخ سوداء عتمة!! وجعلت أسباباً عديدة تقض مضاجع الحاكم وأسباباٌ كثيرة لعدم استقراره، لم استطع رسم الملائكة لكني سخرتهم في نصرة الثورة وناصرت أيضا ثورة النساء ولم أُبقِ في روايتي فقراء، عندما علم الشيطان بأمرها ولم يجد نفسه فيها بحث عني وداهمني، كان يعرفني فأحضر معه من يكونون الأسباب لأحتاجه.
قال لي صوت: إنك متهم بالتدخل في شؤون الرب.
وقال آخر: إنك متهم بالشرك.
وقال ثالث: إنك متهم بالإلحاد والتخطيط لإقامة الاشتراكية.
وقال رابع: إنك متهم بالقيام بانقلاب والتخابر.
قال سابع: بالفجور.
وثامن: بالخيانة.
وقال تاسع: بأنني متهم بالزندقة.
وعاشر: اتهمني بمناصرة المرأة.
ابتلع صوت قوي كل الأصوات وقال: اعتقلوه قبل ولوج الليل وخذوه، تحسست نفسي و في المكان الذي لم أعرف كيف وصلت إليه لم أرَ وجهاً لنبي، نظرت في وجوه الذين يحيطونني وتعوذت، نهض شخص عن الكرسي وقبل أن يقترب ويصفعني رأيت الشيطان مكانه يضحك، وصار بين كل فرد وفرد من الحاشية شيطان، بحثت عن الصوت والثلة لم أسمع من صداهم شيئاً ولم أجد منهم أحد، رحلت وأنا أبحث عن شيطاني.
خلقت من الأشخاص ما أردت وحددت لكلِّ واحد منهم صفة وجنس وجعلت لكلِّ منهم أجل محدد وسبب للموت أيضاً وأسباب عديدة للوصول إلى السعادة، في الرواية التي كتبتها ولم تنتهِ، لم أرحم أسباب الموت الذي ذهب بالكثيرين من الأبرياء ولم أُبقِ على زوايا التاريخ سوداء عتمة!! وجعلت أسباباً عديدة تقض مضاجع الحاكم وأسباباٌ كثيرة لعدم استقراره، لم استطع رسم الملائكة لكني سخرتهم في نصرة الثورة وناصرت أيضا ثورة النساء ولم أُبقِ في روايتي فقراء، عندما علم الشيطان بأمرها ولم يجد نفسه فيها بحث عني وداهمني، كان يعرفني فأحضر معه من يكونون الأسباب لأحتاجه.
قال لي صوت: إنك متهم بالتدخل في شؤون الرب.
وقال آخر: إنك متهم بالشرك.
وقال ثالث: إنك متهم بالإلحاد والتخطيط لإقامة الاشتراكية.
وقال رابع: إنك متهم بالقيام بانقلاب والتخابر.
قال سابع: بالفجور.
وثامن: بالخيانة.
وقال تاسع: بأنني متهم بالزندقة.
وعاشر: اتهمني بمناصرة المرأة.
ابتلع صوت قوي كل الأصوات وقال: اعتقلوه قبل ولوج الليل وخذوه، تحسست نفسي و في المكان الذي لم أعرف كيف وصلت إليه لم أرَ وجهاً لنبي، نظرت في وجوه الذين يحيطونني وتعوذت، نهض شخص عن الكرسي وقبل أن يقترب ويصفعني رأيت الشيطان مكانه يضحك، وصار بين كل فرد وفرد من الحاشية شيطان، بحثت عن الصوت والثلة لم أسمع من صداهم شيئاً ولم أجد منهم أحد، رحلت وأنا أبحث عن شيطاني.