الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بائح الاسرار بقلم د.عبدالله ابو رافع

تاريخ النشر : 2016-10-22
ما كنت بائح الاسرار
ولا أطلع غيري على ما في الغار
لكن رؤوك بين كتابتي
ترقصين وتمريحين
فأبيت عليهم الاعتراف
فأصبحوا لي متابعين
حتى رأؤوا عيني
وإذا انت بها تغتسلين
فأقاموا علي الحجة
فقلت قمر السماء
وتهادت علي الافكار
لم لم أعترف؟
وأقف كالطود أنازع نفسي
وألقي بها في مهاوي الردى
فإما أن اصيب
وإما ألا رجعة
لكنك نفسي
أنام عليها
وأحيا بها
وتلذذ في شقاها
قولي لهم
من أنا؟
وكيف كنا؟
ما زلت أرتدي قميصي
منذ ذاك العهد
كانت أمي توقظني صباحا
وأنا أنتظرها على الدرب
وهي تنتظر
وتلوح بيديها
تشتهي عناقي
وأنا ابن أمي
لا أخالف وصاياها
وترجو الله التوفيق
حتى كنت كما أنا
فحمدت وشكرت
وكانت من الاوابين
لكنني لم انتصر
ولم أحقق انجازات
فما زالت هناك أحلام
كأنني لم ابتدئ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف