مهرجان الشعر الفلسطيني في الأرجنتين
أقامت سفارة دولة فلسطين في الأرجنتين وبالتعاون مع نادي الثقافة العربية الأرجنتيني مهرجاناً شعرياً في مقر السفارة، لدارسي اللغة العربية شارك فيه أربعين طالباً، قاموا بإلقاء أشعار فلسطينية لأبرز شعراء فلسطين: محمود درويش وسميح القاسم وتوفيق زياد وفدوى طوقان وغيرهم.
وقد بدا المهرجان بكلمة لسفير دولة فلسطين، حسني عبد الواحد، أكد فيها على مكانة الشعر في حياتنا اليومية ودور الشعر في الثورة والمقاومة وكذلك دور الشعراء في النضال الوطني التحرري الفلسطيني وأبرز العديد منهم ممن تجاوزوا حدود الوطن العربي ليصلوا الى العالمية وكانوا خير من يطرح قضية شعبهم في المحافل الدولية وفي الاوساط الأدبية والشعبية، وإن هذا المهرجان ما هو إلا تعبير عن أهمية الكلمة والإبداع كوسيلة نضالية، مستذكراً الجهود التي بذلها شعبنا للحفاظ على هويته الوطنية بكافة مكوناتها في مواجهة محاولات سلبها من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
من جانبه أكد اغوستين ديب، رئيس نادي الثقافة العربية، على سعادته لإقامة هذا المهرجان، وهو الأول من نوعه وقدم شكره لسفارة فلسطين لإخراج هذا العمل إلى الوجود وتمنى ان يكون هناك المزيد من هذا النوع من النشاطات.
يذكر أن عدد الطلبة المشاركين فاق كل التوقعات، حيث بلغ 40 طالبا وطالبة، من مستويات مختلفة، قاموا بإلقاء قصائد لشعراء فلسطين، وقد لاقى هذا النشاط استحساناً كبيرا حيث غصت القاعة بالحضور.
أقامت سفارة دولة فلسطين في الأرجنتين وبالتعاون مع نادي الثقافة العربية الأرجنتيني مهرجاناً شعرياً في مقر السفارة، لدارسي اللغة العربية شارك فيه أربعين طالباً، قاموا بإلقاء أشعار فلسطينية لأبرز شعراء فلسطين: محمود درويش وسميح القاسم وتوفيق زياد وفدوى طوقان وغيرهم.
وقد بدا المهرجان بكلمة لسفير دولة فلسطين، حسني عبد الواحد، أكد فيها على مكانة الشعر في حياتنا اليومية ودور الشعر في الثورة والمقاومة وكذلك دور الشعراء في النضال الوطني التحرري الفلسطيني وأبرز العديد منهم ممن تجاوزوا حدود الوطن العربي ليصلوا الى العالمية وكانوا خير من يطرح قضية شعبهم في المحافل الدولية وفي الاوساط الأدبية والشعبية، وإن هذا المهرجان ما هو إلا تعبير عن أهمية الكلمة والإبداع كوسيلة نضالية، مستذكراً الجهود التي بذلها شعبنا للحفاظ على هويته الوطنية بكافة مكوناتها في مواجهة محاولات سلبها من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
من جانبه أكد اغوستين ديب، رئيس نادي الثقافة العربية، على سعادته لإقامة هذا المهرجان، وهو الأول من نوعه وقدم شكره لسفارة فلسطين لإخراج هذا العمل إلى الوجود وتمنى ان يكون هناك المزيد من هذا النوع من النشاطات.
يذكر أن عدد الطلبة المشاركين فاق كل التوقعات، حيث بلغ 40 طالبا وطالبة، من مستويات مختلفة، قاموا بإلقاء قصائد لشعراء فلسطين، وقد لاقى هذا النشاط استحساناً كبيرا حيث غصت القاعة بالحضور.