الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لا تقف عند قبري باكياً ترجمة : حماد صبح

تاريخ النشر : 2016-10-20
لا تقف عند قبري باكياً ! ترجمة : حماد صبح
لا تقف عند قبري باكيا !
لست فيه ،
لست نائمة .
أنا ألف الريح التي تعصف .
أنا الماسة التي تتألق فوق الثلج .
أنا ضوء الشمس فوق الغلال الناضجة .
أنا مطر الخريف الناعم .
أنا اندفاعة العصافير الهادئة للتحليق
في الجو حين تصحو أنت في سكون الصباح .
أنا النجوم الرقيقة التي تلمع ليلا .
لا تقف عند قبري باكيا !
لست فيه ؛
فلم أمت .
*للشاعرة الأميركية ماري إليزابيث فراي (1905 _ 2004) .
* في أميركا جدل واسع لم يحسم حتى اللحظة حول حقيقة نسبة هذه القصيدة _ أو السونيتة مثلما يصنفونها ، ويمكن ترجمتها عربيا إلى " الترنيمة " أو " الشدوة " _ إلى الشاعرة ماري ، ويذكرون أنها أول قصيدة لها ، وأنها كتبتها في 1932. وكمالها الفني ، وعمق رؤيتها الفلسفية يثيران الدهشة والإعجاب بما قد يدفع للشك في كونها أول قصائدها ، ومن ثم صحة نسبتها إليها . ( ح . ص ) .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف