خَواطِر مُستَفَزَة :::
وطني ،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،
قالوا أتنظم الشعرَ : !!!
قُلتُ لا :
قالوا أأنتَ شاعرٌ :
قُلتُ لا :
قالوا :
فما هذا الذي تكتبه !! ؟
قُلتُ :
عِشقُ ٠٠٠
وَطنٍ وأرض
وعرض
وجمالُ ورِقةُ ٠٠٠
ليلٍ وسهر
وحنانٍ وسِحرَ
وكل شيءٍ
عبرَ الزمان
قالوا :
أإنتَ صوفيٌّ أم قديسٌ !! ؟
قلتُ لا :
قالوا :
فما هذه المعابد
قُلت :
هي الوطن
قالوا :
صِفْ لنا الوطن
قُلتُ :
بين الضلوع وجعٌ
وبينى وبين الوطن
مضجعٌ
فُرِشَ بعلمٍ
ونور قمرٍ
وشفقٍ
ودفءٍ
وحضن طبيعةٍ
زينها
زيتونها وزعترها
وليمونها وبرتقالها
وعبق بيادرها
ونوارس بحرها
وشدو الطيور ٠٠٠
والبلابل
والحسون
هذا وطنى
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية ،،،
وطني ،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،
قالوا أتنظم الشعرَ : !!!
قُلتُ لا :
قالوا أأنتَ شاعرٌ :
قُلتُ لا :
قالوا :
فما هذا الذي تكتبه !! ؟
قُلتُ :
عِشقُ ٠٠٠
وَطنٍ وأرض
وعرض
وجمالُ ورِقةُ ٠٠٠
ليلٍ وسهر
وحنانٍ وسِحرَ
وكل شيءٍ
عبرَ الزمان
قالوا :
أإنتَ صوفيٌّ أم قديسٌ !! ؟
قلتُ لا :
قالوا :
فما هذه المعابد
قُلت :
هي الوطن
قالوا :
صِفْ لنا الوطن
قُلتُ :
بين الضلوع وجعٌ
وبينى وبين الوطن
مضجعٌ
فُرِشَ بعلمٍ
ونور قمرٍ
وشفقٍ
ودفءٍ
وحضن طبيعةٍ
زينها
زيتونها وزعترها
وليمونها وبرتقالها
وعبق بيادرها
ونوارس بحرها
وشدو الطيور ٠٠٠
والبلابل
والحسون
هذا وطنى
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية ،،،