الأخبار
الهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوع
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ردا علي كل من يلمح بضلوع احد من قطاع غزه في الهجمات على الجيش المصري

تاريخ النشر : 2016-10-19
من غزة اقدم انا احد الشباب ابناء القطاع هذه الكلمات اهداء الي اشقائنا في الجيش المصري مؤكدا بأننا إلي جانبهم في مواجهه الارهاب واننا لا يهون علينا قطرة دم واحدة من دمائهم التي نعتبرها تجري في عروقنا نحن الفلسطينيين

قسما يا ارضي بدم الشهيد
عن حماك لا نتأخر ولا نغيب
الثأر قريب وقاسي
واجب لخاطر أهلي وناسي
لن تغمض العين ولا يرتاح الجسد
ما دام بأرضي إرهابي واحد
بوابك قلوبنا
وصدورنا ليك دروع من حديد
للعدو نتصدي والإرهاب نتحدي
نفديك بأرواحنا
وترابك نسقيه دمنا
نقول للإرهاب لا تفرح بغدرك
قريبا بإيدك حتحفر قبرك
أحنا حنخليك عبرة لكل
فاسق لكل خائن
جوه أو بره
شهدائنا أبطال
مش بس جنود
حاميين ألحمي كانوا وحراس الحدود
قسما يا ارض بدم الشهيد
للإرهاب هذا وعد ووعيد
دمنا غالي علينا
وروحك حناخدها بأيدينا
بشهامتنا وبقوتنا
وبإذن خالقنا
علي الظلم حيكون نصرنا
ومن امثالكم حنظف أرضنا
إحنا الجيش المصري
إحنا الفدا لوطنا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف