الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خواطر مُستَفَزَة : إبتسامات ذابلة بقلم:د.عز الدين حسين أبو صفية

تاريخ النشر : 2016-10-12
خواطر مُستَفَزَة : إبتسامات ذابلة بقلم:د.عز الدين حسين أبو صفية
خواطر مُستَفَزَة  ::::

إبتسامات ذابلة ::


ليس بيدنا أن نعيش كما نتمنى

وليس لنا حيلة بحلمٍ تجنى

أرقٌ و أنتظارٌ و شوقٌ

و ابتسلمات ذابلة

وضحكات باهتة

حرقها غياب القمر

وقسوة القدر

لا شمس ولا شمع

ولا كهرباء

تنير ظلمة الأيام

ولا السهر

علامات الطريق

عن دربى مُسحت

فلا أمل

عندى

ألم وغصة

سكنت قلبى الحزين

وخنجر السنين

يوهمنى ٠٠٠

أنه يقبل عنقى

ويُنَزَّفُ دمي

ويخط به قصة

وهمى وحلمى

الغارق فى

حبٍ ضائع٠٠٠

وشوك الطريق

يعوسجُني

يقيد حريتى

يضلُنى عن الدرب

قُتل الحب

لا سبب ولا سبات

ولا خشوع

فى الذكريات

إنتهى الحب

وألقانا على

ناصية الهموم

وسموم

الإنتظار

فى حرقةٍ

وآلم

فى ظلال الشمس

وعتمة الليل

لا نهار ولا نجوم

ولا قمر

توقف المطر

ذبلت الأزهار

ونبت العوسج

والنسيان

على دروب الماضي

وأُغلقت الآبواب

وانتهى كل

ما كان

وأُسدلَ الستار

 
دكتور  //عز الدين حسين أبو صفية
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف