
خواطر مُستَفَزَة ::::
إبتسامات ذابلة ::
ليس بيدنا أن نعيش كما نتمنى
وليس لنا حيلة بحلمٍ تجنى
أرقٌ و أنتظارٌ و شوقٌ
و ابتسلمات ذابلة
وضحكات باهتة
حرقها غياب القمر
وقسوة القدر
لا شمس ولا شمع
ولا كهرباء
تنير ظلمة الأيام
ولا السهر
علامات الطريق
عن دربى مُسحت
فلا أمل
عندى
ألم وغصة
سكنت قلبى الحزين
وخنجر السنين
يوهمنى ٠٠٠
أنه يقبل عنقى
ويُنَزَّفُ دمي
ويخط به قصة
وهمى وحلمى
الغارق فى
حبٍ ضائع٠٠٠
وشوك الطريق
يعوسجُني
يقيد حريتى
يضلُنى عن الدرب
قُتل الحب
لا سبب ولا سبات
ولا خشوع
فى الذكريات
إنتهى الحب
وألقانا على
ناصية الهموم
وسموم
الإنتظار
فى حرقةٍ
وآلم
فى ظلال الشمس
وعتمة الليل
لا نهار ولا نجوم
ولا قمر
توقف المطر
ذبلت الأزهار
ونبت العوسج
والنسيان
على دروب الماضي
وأُغلقت الآبواب
وانتهى كل
ما كان
وأُسدلَ الستار
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية
إبتسامات ذابلة ::
ليس بيدنا أن نعيش كما نتمنى
وليس لنا حيلة بحلمٍ تجنى
أرقٌ و أنتظارٌ و شوقٌ
و ابتسلمات ذابلة
وضحكات باهتة
حرقها غياب القمر
وقسوة القدر
لا شمس ولا شمع
ولا كهرباء
تنير ظلمة الأيام
ولا السهر
علامات الطريق
عن دربى مُسحت
فلا أمل
عندى
ألم وغصة
سكنت قلبى الحزين
وخنجر السنين
يوهمنى ٠٠٠
أنه يقبل عنقى
ويُنَزَّفُ دمي
ويخط به قصة
وهمى وحلمى
الغارق فى
حبٍ ضائع٠٠٠
وشوك الطريق
يعوسجُني
يقيد حريتى
يضلُنى عن الدرب
قُتل الحب
لا سبب ولا سبات
ولا خشوع
فى الذكريات
إنتهى الحب
وألقانا على
ناصية الهموم
وسموم
الإنتظار
فى حرقةٍ
وآلم
فى ظلال الشمس
وعتمة الليل
لا نهار ولا نجوم
ولا قمر
توقف المطر
ذبلت الأزهار
ونبت العوسج
والنسيان
على دروب الماضي
وأُغلقت الآبواب
وانتهى كل
ما كان
وأُسدلَ الستار
دكتور //عز الدين حسين أبو صفية