
خواطر مُستَفَزَة :::
كيف الحال !!!!
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يسعد صباحكم بكل المحبة وكل الخير
وهالحكي إلكم وليّ ولكل الغير
بعد ما سألنى عن حالى
قلت وعدت اليوم ومن زمان
لا تسألنى عن حالى
فحالى يُغني عن سؤالى
أنا وأنت بخير يا غالى
وبتسألنى عن الأُمور وحال الوطن والإنتفاضة اللى جايه
هي كشاطر ومشطور وبينهما شامخ
والشعب صابر ومكتوم بالصبر والشموخ
وبينتظر ساعة الصفر ٠٠ والنتائج
إنتفاضتان حققتا اللى نحن فيه الآن
والثالثة بيقولوا جايه. بعد شوية
جايبة معها لعب وحاجات
والنوم بيشربوه بالكاسات
وبيصحوا على رصيف الذكريات
وبينظروا للبيوت والناطحات
وللولد وأمه وأخته وأخوه ٠٠٠
وبالآخر بيقولوا الكل مات. مات
والثعلب فات فات وبأيده سبع لفات
وبيقولو يا عديم البصيرة
يا قليل الصبر والبصيرة
هذه إنتصارات
أنا مش عديم البصيرة
أنا ما ظل عندى شيء فى البيت
غير غطا هالطنجرة
وشوية من هالحصيرة
وهذا مكفينى بعد ما٠٠٠
استشهدوا أهل البيت
أم الأولاد والأولاد والبنات
والبيت صار دمار وحجار
فى الحرب الأخيرة
وبتسألنى كيف الحال
وأنا وآنت وهو وهي ٠٠ بننتظر
الحرب اللى جايه
خلينا نأجل الإنتفاضة
واللى بيظل عايش
مبروك عليه النصر والإنتفاضة
وبتسألنى كيف الحال
حالى بيغنى عن سؤالى
ولا أقول لك كما قالوا زمان
عن المكان والإنسان
حالى كحالك والزمان شرم برم
حالى كحالك والزمان ترللى
دكتور // عز الدين حسين أبو صفية
كيف الحال !!!!
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يسعد صباحكم بكل المحبة وكل الخير
وهالحكي إلكم وليّ ولكل الغير
بعد ما سألنى عن حالى
قلت وعدت اليوم ومن زمان
لا تسألنى عن حالى
فحالى يُغني عن سؤالى
أنا وأنت بخير يا غالى
وبتسألنى عن الأُمور وحال الوطن والإنتفاضة اللى جايه
هي كشاطر ومشطور وبينهما شامخ
والشعب صابر ومكتوم بالصبر والشموخ
وبينتظر ساعة الصفر ٠٠ والنتائج
إنتفاضتان حققتا اللى نحن فيه الآن
والثالثة بيقولوا جايه. بعد شوية
جايبة معها لعب وحاجات
والنوم بيشربوه بالكاسات
وبيصحوا على رصيف الذكريات
وبينظروا للبيوت والناطحات
وللولد وأمه وأخته وأخوه ٠٠٠
وبالآخر بيقولوا الكل مات. مات
والثعلب فات فات وبأيده سبع لفات
وبيقولو يا عديم البصيرة
يا قليل الصبر والبصيرة
هذه إنتصارات
أنا مش عديم البصيرة
أنا ما ظل عندى شيء فى البيت
غير غطا هالطنجرة
وشوية من هالحصيرة
وهذا مكفينى بعد ما٠٠٠
استشهدوا أهل البيت
أم الأولاد والأولاد والبنات
والبيت صار دمار وحجار
فى الحرب الأخيرة
وبتسألنى كيف الحال
وأنا وآنت وهو وهي ٠٠ بننتظر
الحرب اللى جايه
خلينا نأجل الإنتفاضة
واللى بيظل عايش
مبروك عليه النصر والإنتفاضة
وبتسألنى كيف الحال
حالى بيغنى عن سؤالى
ولا أقول لك كما قالوا زمان
عن المكان والإنسان
حالى كحالك والزمان شرم برم
حالى كحالك والزمان ترللى
دكتور // عز الدين حسين أبو صفية