الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قل للمدارس بقلم رضوان عبد الله

تاريخ النشر : 2016-10-04
قل للمدارس 
              بقلم رضوان عبد الله
قل للمدارس ان ترفض التعطيﻻ
           فان العطل اول التجهيﻻ
واترك هموم الناس لرب
          خلق البرية واوجد التنزيﻻ
واعمل بسيف الحق حين مقدمة
وارفض حبال الباطل جملة وتفصيﻻ
وازرع مشاعر الود حين مغنمة
لتحصد سنابل النصر بدون تاويﻻ
وارفق بجيل اوله برعمة
لتزهر الورود جيلا وراء جيﻻ
واترك قﻻع العلم عال سياجها
وﻻ تهدمها بسيجارة او باركيﻻ
وانظر لمظلمة العباد تواضعا
ﻻ خيﻻء ينصرك وﻻ اقاويﻻ
واعرف حدود الله بقدرها
وﻻ تقربها وضوحا وﻻ تدجيﻻ
ابناؤنا افﻻذ اكباد لنا خلقت
فهل رغبت رميه نسيا ومنديﻻ
فتتعرى جنتك زبدا او سرابا
او صحاري ظلماء بﻻ قنديﻻ
وﻻ واحات هي لك عز فخار
اتوك من الباري العزيز جميﻻ
اخي ان يوم جهل بﻻ علم
هو بميزان العدل ظلما ثقيﻻ
تهدم به انوارا كنت رغبتها
ولما اتتك كنت انت القتيﻻ
ما كان قوم قد عانقوا النجوم
اﻻ بعد تﻻوة قرأن او انجيﻻ
ان القتيل لو عاد لحياة
ما قبل منا عطلة وﻻ تعطيﻻ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف