
تأسرني الكوفية,,,
وتلك الفتاة الفلسطينية...,
كما يأسرني,
غبار حجارةٍ مرمية...,
بوجهِ دبابة حاقدة همجية,,,
دبابة...!
تجتاح غرفة نومي,
تهدم بيتي...,
وكثير من أحرف الأبجدية,
دبابات...!,
إغتالت فارس عودة...,
قتلت راشيل الامريكية...,
ومعها...!,
باتت حقوق الإنسان,
قنابل فوسفورية,
تفتك في الأطفال,
وتقتلني...,
تقتلني بإسم الحرية...,
فيا ليت لي قبضاتٌ,
قبضاتٌ حديدية,
أجل...,
دعوني أحلم,
وأتمنى...,
حتى لو كانت أحلامي ,
أحلام خيالية,
لأموت ثم أحيا...!,
وأحيا ثم أحيا...
وألغي من قاموس اللغات,
كل مفردات العنصرية,
وفي خبر كان تصيرُ...,
تصير معها الصهيونية...,
وأعيد أشجار زيتونٍ...,
يوماً قطعتها...!,
يد الهمجية,
أعذروني...,
ثم أعذروني,
ودعوني أحلم...,
كي أعيد لأطفالي...,
البسمة والأغنييّه...,
وأكفكف دموع هدى غالية,
وعلى سما بلادي,
أكتب...,
هذه السماء فلسطينية,
فلسطينية...
حسين جمعة / لبنان
[email protected]
وتلك الفتاة الفلسطينية...,
كما يأسرني,
غبار حجارةٍ مرمية...,
بوجهِ دبابة حاقدة همجية,,,
دبابة...!
تجتاح غرفة نومي,
تهدم بيتي...,
وكثير من أحرف الأبجدية,
دبابات...!,
إغتالت فارس عودة...,
قتلت راشيل الامريكية...,
ومعها...!,
باتت حقوق الإنسان,
قنابل فوسفورية,
تفتك في الأطفال,
وتقتلني...,
تقتلني بإسم الحرية...,
فيا ليت لي قبضاتٌ,
قبضاتٌ حديدية,
أجل...,
دعوني أحلم,
وأتمنى...,
حتى لو كانت أحلامي ,
أحلام خيالية,
لأموت ثم أحيا...!,
وأحيا ثم أحيا...
وألغي من قاموس اللغات,
كل مفردات العنصرية,
وفي خبر كان تصيرُ...,
تصير معها الصهيونية...,
وأعيد أشجار زيتونٍ...,
يوماً قطعتها...!,
يد الهمجية,
أعذروني...,
ثم أعذروني,
ودعوني أحلم...,
كي أعيد لأطفالي...,
البسمة والأغنييّه...,
وأكفكف دموع هدى غالية,
وعلى سما بلادي,
أكتب...,
هذه السماء فلسطينية,
فلسطينية...
حسين جمعة / لبنان
[email protected]