الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تأسرني...! بقلم حسين جمعة

تاريخ النشر : 2016-10-03
تأسرني...! بقلم حسين جمعة
تأسرني الكوفية,,,
وتلك الفتاة الفلسطينية...,
كما يأسرني,
غبار حجارةٍ مرمية...,
بوجهِ دبابة حاقدة همجية,,,
دبابة...!
تجتاح غرفة نومي,
تهدم بيتي...,
وكثير من أحرف الأبجدية,
دبابات...!,
إغتالت فارس عودة...,
قتلت راشيل الامريكية...,
ومعها...!,
باتت حقوق الإنسان,
قنابل فوسفورية,
تفتك في الأطفال,
وتقتلني...,
تقتلني بإسم الحرية...,
فيا ليت لي قبضاتٌ,
قبضاتٌ حديدية,
أجل...,
دعوني أحلم,
وأتمنى...,
حتى لو كانت أحلامي ,
أحلام خيالية,
لأموت ثم أحيا...!,
وأحيا ثم أحيا...
وألغي من قاموس اللغات,
كل مفردات العنصرية,
وفي خبر كان تصيرُ...,
تصير معها الصهيونية...,
وأعيد أشجار زيتونٍ...,
يوماً قطعتها...!,
يد الهمجية,
أعذروني...,
ثم أعذروني,
ودعوني أحلم...,
كي أعيد لأطفالي...,
البسمة والأغنييّه...,
وأكفكف دموع هدى غالية,
وعلى سما بلادي,
أكتب...,
هذه السماء فلسطينية,
فلسطينية...

حسين جمعة / لبنان
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف