الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تجلى الله بقلم رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2016-09-29
تجلى الله :
قال تعالى بسورة الأعراف :
"ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى أنظر إليك قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين "
من هذا القول نعرف أن الله علق رؤية موسى (ص)له على ثبات الجبل وعند ذلك تجلى الله للجبل أى صدر أمر الله للجبل والمراد أن الله ليس فى مكان ومن ثم فهو لم يظهر للجبل حقيقة لأن ظهوره يعنى وجوده فى مكان ،إذا فأمر الله هو الذى جاء الجبل بدليل أن الله فسر قوله بسورة الأنعام "أو يأتى ربك "بأن قال بعده مباشرة "أو يأتى بعض آيات ربك "إذا فإتيان الرب معناه إتيان بعض آياته وعند رؤية الجبل لأمر الله وهو آيته أى أمره تزلزل وعند ذلك أغمى على موسى (ص)فلما أفاق عرف أن الله لا يمكن رؤيته فتاب إلى الله وهو قوله " سبحانك تبت إليك"وهذا يعنى أن طلب الرؤية ذنب لكونها محالة بقوله "لن ترانى "
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف