الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جلسة أدبية تناقش "الديوان الشعري الساهرات أصبحن خارج البيت"

تاريخ النشر : 2016-09-29
جلسة أدبية تناقش "الديوان الشعري الساهرات أصبحن خارج البيت"
أثناء جلسة أدبية REFORM"" تناقش "الديوان الشعري الساهرات أصبحن خارج البيت"

ناقشت المؤسسة الفلسطينية للتمكين والتنمية المحلية – REFORM، من خلال بيت الابداع الديوان الشعري "الساهرات أصبحن خارج البيت" الصادرة حديثا بحضور كاتبة الديوان، الكاتبة والأديبة الفلسطينية السيدة زهيرة زقطان، وبحضور الكاتب السيد ماجد ابو غوش، وعدد من الشباب والمثقفين في حوار استمر لساعتين تم من خلاله استحضار الميثولوجيا الكنعانية وبيروت.

تحدثت الكاتبة عن الديوان، بأنه خليط بين النص السردي والنصوص الشعرية، والميثولوجيات الفلسطينية/ السورية القديمة، وعالم التطريز والأشغال اليدوية، حاملة فلسطين وهويتها، تاريخها وأساطيرها، ملامحها وواقعها الراهن، فيما تولى الكاتب ماجد أبو غوش، والشاب علاء عبد العزيز قراءة عدد من النصوص الشعرية بأسلوب أدبي جميل، ومن ثم فتح النقاش.

وفي نقاش النصوص، تحدثت الكاتبة عن الحزن وبيروت، وعن الميثولوجيا الكنعانية وتحديدا عن طقس الموت حيث تحضر الساهرات أو النادبات، نساء نذرن أنفسهن للحزن وللبكاء على الموتى، وفي الحزن استحضرت الكاتبة بيروت والطلبة الفلسطينيين في فترة الثمانينات من القرن الماضي، والحياة الكنعانية من أين بدأت وما هي الدلالات عليها.

بدورهم تحدث الحضور عن جمالية الديوان الشعري، وقدرة الأديبة زقطان على توصيف الأحداث، وطريقة توصيفها للساهرات خارج البيت في الحياة الكنعانية بالأم الفلسطينية اليوم، و اخرون اهتموا بجلسة النقاش لما لها من أثر على تشجيع القراءة و التحليل و بناء الشخصية.

يذكر أن هذه الجلسة الأدبية تأتي  ضمن مشروع بيت الإبداع للإسهام في جسر الفجوات المجتمعية على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي  عبر توفير مساحات تفاعلية امنة لتمكين الجمهور المستهدف للمشاركة في عمليات صناعة القرار، والعمل على تحسين ظروفهم المعيشية من خلال تطوير أنماط إنتاج ابداعية وتشجيع أطر التعاون والتكامل بين الجمهور المستهدف،  وتعزيز المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف