الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

زيد الخير - بقلم م . نواف الحاج علي

تاريخ النشر : 2016-09-28
زيد الخير - بقلم م . نواف الحاج علي
زيد الخير – ( زيد الخيل )

علم من أعلام الجاهلية ، من رجالات طئ ، كان وسيما ، جميل المنظر ، طويل القامه ، اتى الى الرسول صلى الله عليه وسلم المدينة ، وهوعلى المنبر يخطب خطبة الجمعه ومع زيد نفر من قبيلته ، فهاله منظر محبة اصحاب رسول الله له وتعلقهم به ، فاسلم مع نفر ممن معه .
بعدها ، اقبل النبي عليه السلام على زيد الخيل ثم قال له : "من أنت ؟
قال : أنا زيد الخيل بن مهلهل .
فقال عليه السلام بل أنت زيد الخير، لا زيد الخيل ، الحمد لله الذي جاء بك من سهلك وجبلك، ورقق قلبك للاسلام فعرف بعد ذلك بزيد الخير ---
لما استقر بهم المجلس بعد اسلامه ، قال لزيد الخير: "يا زيد ما وُصف لي رجل قط ، ثم رأيته ، إلا كان دون ما وُصف ، إلاَّ أنت ---
ثم قال عليه السلام :
يا زيد ، إن فيك خصلتين ، يحبهما الله ورسوله ."
قال زيد : وما هما يا رسول الله ؟
" الأناة والحلم " قال عليه السلام :
فقال زيد الخير : الحمد لله الذي جعلني على ما يُحب الله ورسوله .
ثم التفت زيد الى النبي عليه السلام وقال : يا رسول الله ، أعطني ثلاثمائة فارس، وأنا كفيل لك، بأن أغير بهم على بلاد الروم وانال منهم ،

فاكبر النبي همته هذه، وقال له : "لله درك يا زيد، أي رجلٍ أنت ؟ ""
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف