قامت تقبلني
وهي تقبلني
حتى اشتد العناق
قالت: أعشقك
قلت: لبيك
فأبت علي المرور
فوق ظهرها
أو من تحتها
أو من فوقها
قالت: متعبة
لكنني أحن وأأن
وأنتظر الغائب
أن يفتح الباب
ويخلصني من الاسباب
ويزرعني وردا وعناب
أحضنه بنفسي
يتفرشني
يلقي علي الظلال
يشرب رضابي
ويعمر التلال
يحييني ويفك الاغلال
ويتفقدني بالآمال
أعود اليه كما كنت
كأنني بكر كعاب
وهي تقبلني
حتى اشتد العناق
قالت: أعشقك
قلت: لبيك
فأبت علي المرور
فوق ظهرها
أو من تحتها
أو من فوقها
قالت: متعبة
لكنني أحن وأأن
وأنتظر الغائب
أن يفتح الباب
ويخلصني من الاسباب
ويزرعني وردا وعناب
أحضنه بنفسي
يتفرشني
يلقي علي الظلال
يشرب رضابي
ويعمر التلال
يحييني ويفك الاغلال
ويتفقدني بالآمال
أعود اليه كما كنت
كأنني بكر كعاب