الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صديق ف حبيب... زوجٌ ف ونيس بقلم: صقر سعيد بنات

تاريخ النشر : 2016-09-24
في طفولتنا نختلق الاصدقاء من وقع الخيال...فنجعل من الدمى أرواحاً نحاكيها بل ونشاركها طاولة طعامنا المكونة من الأطباق البلاستيكية.

وفي سن البلوغ نجعل من الجيران أصدقاءً مقربين. وكأن الصداقة مرتبطة بمن يحيطنا جغرافياً فقط! نتشارك واياهم أسرارانا الصغيرة ونكون أوفياء لهم !

وفي سن الرشد نبدأ بالانقياد خلف مشاعرنا باحثين عن انسان يجمع ما بين الطرفين...
"'صديق_يلملم خيباتنا المتراكمة ممن سبقوه من أشباه الأصدقاء ! وحبيب نتكئ على قلبه كلما ضاقت بنا الدنيا'"
إلى أن نصل لمرحلة الأمومة/الأبوة هنا يكون صديقنا الأقرب هو الأم. وكأننا نتجاوب مع فطرتنا تلقائياً.

وفي أواخر العمر يكون صديقنا وونيسنا الوحيد هو الزوج ذاك الذي تعديت برفقته منتصف الحياة بل واكثر.

لذلك...
أحسن اختيار شريكك ،فهو سيحتل المكانتين في حياتك.
صديق ف حبيب..... زوجٌ ف ونيس



صقر سعيد بنات
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف