الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اؤمن بالحب بقلم:مارينا سوريال

تاريخ النشر : 2016-09-21
مارينا سوريال 

ساعات قليلة التى امضيتها فى تلك الشقة القديمة لاشعر فقط هنا بالحرية اعلم انها لن تطول لا اعرف الى متى يستمر هذا الوضع فى تلك السكينة اردت ان اقول اننى اريد الحب لم ارد
التمرد ولكنه فرض عليه انه سبيلى الوحيد لاكتشاف الحب الذى فقدته..
هل سيفهمنى احد لا الاتهامات بدأت تقال من الان عن تلك المراة التى كان لديها كل شىء ولكنها ربما جنت بعد موت امها او احدهم يعبث بعقلها وسيكتشف زوجها المسكين هذا ليقتلها
ويجلب اولاده بعيدا او على الاقل سيفكر بحرمانها منهم انه لا فكر سوى فيما يريده هو ربما اذا حاول جاهدا لتعلمت كيف احبه ولكنه لا يفعلها لا يفعل سوى ما يعتقده هو انه الصواب الصواب ان احرم من حقى فى التفكير والحب والحلم وكل شىء وان ابقى حياتى هكذا اجلس لاخسرها لقد اعلنت التمرد لا ادرى الى اى مكام سوف اصلربما للمجهول ربما اتحطم ربما افضل
حينها الموت ولكن ما اعلمة الان عندما ياتى الموت فسيجد ان راسى مرفوعة تنتظرة ربما يفتخر بى ابنائى فى زمن اخر يقدر معنى الخيار والحرية ولا يلومنى على جرم لم اختره اننى
اريد السير كامراة مستقلة وحيدة تعود لحلمها ربما ياتى الحب او لا يفعل لكنها ستنتظره ان ياتى لانها تؤمن بالحب ساظل افعل لاننى لا يمكن ا ن اتحمل الحياة اذا لم تكن تلك الفكرة هناك والا فالموت الان سيكون فعلا كريما لا انتظر نقاش او حوار عقلانى سيحدث بل ساتهم باننى كوعاء فررت هاربة برغم اننى سجنت داخل منلى سيرى اولادى ما سوف يحدث ساحاول ان ابعدهم عن ذلك قدر الامكان ساقاسى بمفردى ولكن دائما ساشارك الكلمات معكم لانه ليس لى اخر سواكم للحديث
مع سلامى عايدة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف