وحوش عاطفتي
.
وحوش عاطفتي طليقة
نحو أنثى أنيقة
عشقها فاض حتى
ما عاد قلبي يطيقه
سَـرتْ في العروق دما
فكأنها في دمي غريقه
كل الدروب لها غدت دربا
فما عاد قلبي يدري طريقه
عشقها نارٌ تلظى
وكأنها أشعلت في الروحِ حريقه
رعيتُ العقل دهرا ودهرا
وأضاعت كل عقلي في دقيقه
وضعتني في حيْصَ بيصٍ
ولم أعد أدرك أين الحقيقه
أدركوني يا من تسهرون معي
من حُـبّ فاتنةٍ رقيقه
حاربتُ في ساحِ هواها
فقتلتني بنيرانٍ صديقه
أجُـرّ الحرفَ من نبعِ خيالي
فترمقني فيفقدُ الحرفُ بريقه
ضحكت وقالت أتذكرُ قهوتي
أمازلت تجهل سِـّر الطريقه
أجبتها وأينَ الـّدارُ يا معذبتي
ضاعتْ " كأنتِ " مع الأيّامِ يا رفيقه
تأنّتْ في إجابتها وتـثـنّتْ
وأطلقتْ أهاتٍ عميقه
وتمتمتْ ما عاد في الأيامِ باقٍ
نحن كتبناها خطانا
ورميناها في متاهاتٍ سحيقه
.
وحوش عاطفتي طليقة
نحو أنثى أنيقة
عشقها فاض حتى
ما عاد قلبي يطيقه
سَـرتْ في العروق دما
فكأنها في دمي غريقه
كل الدروب لها غدت دربا
فما عاد قلبي يدري طريقه
عشقها نارٌ تلظى
وكأنها أشعلت في الروحِ حريقه
رعيتُ العقل دهرا ودهرا
وأضاعت كل عقلي في دقيقه
وضعتني في حيْصَ بيصٍ
ولم أعد أدرك أين الحقيقه
أدركوني يا من تسهرون معي
من حُـبّ فاتنةٍ رقيقه
حاربتُ في ساحِ هواها
فقتلتني بنيرانٍ صديقه
أجُـرّ الحرفَ من نبعِ خيالي
فترمقني فيفقدُ الحرفُ بريقه
ضحكت وقالت أتذكرُ قهوتي
أمازلت تجهل سِـّر الطريقه
أجبتها وأينَ الـّدارُ يا معذبتي
ضاعتْ " كأنتِ " مع الأيّامِ يا رفيقه
تأنّتْ في إجابتها وتـثـنّتْ
وأطلقتْ أهاتٍ عميقه
وتمتمتْ ما عاد في الأيامِ باقٍ
نحن كتبناها خطانا
ورميناها في متاهاتٍ سحيقه