الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لم يكُ- لم يكن بقلم:أ.د فاروق مواسي

تاريخ النشر : 2016-08-30
لم يكُ-  لم يكن بقلم:أ.د فاروق مواسي
في اللغة:
..............

لم يكُ-  لم يكن

.................

ما حكم "يك" بحذف النون، وهل لها دلالة خاصة فيما وردت في القرآن ؟
      حنان إغبارية

........

- أما يكُ فهي تخفيف من "يكن"، والعرب استخدمت ذلك في شعرها الجاهلي، كقول زهير:

ومن يكُ ذا فضل فيبخلْ بفضله ***   على قومِه يُستغنَ عنه ويُذممِ

والقرآن استخدمها ثماني مرات، بينما استخدم (يكن) ثلاثًا وثلاثين مرة، وليس هناك سبب خاص يجعلنا نقرر لماذا هنا بالنون، وهناك بدونها، وإنما هناك اجتهادات ذوقية في رأيي.

ونلاحظ أيضًا استخدام  "أك" و" تك"،" نَكُ"،

وشرط حذف النون في كلام العرب:

أولاً - أن يكون أصل الفعل مجزومًا بالسكون.

وثانيًا- ألا يكون بعدها ساكن، فلا نقول: لم يك الرجل، ولم تك الفتاة.

والصواب: لم يكنِ الرجل، ولم تكنِ الفتاة.

ولكن يصح: لم يك رجل ولم تك فتاة،

وثالثًا- ألا يتصل بضمير نصب، فنقول: يكن إياه، وتكون إياك ( بإثبات النون).

 وإعراب يك: فعل مضارع مجزوم، وعلامة جزمه السكون على النون المحذوفة للتخفيف.

 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف