دبرها بمعرفتك
(حكاية واقعية)
بقلم/ د. يحيى محمود التلولي
تقابل الصديقان بلا موعد سابق، فأراد أحدهم ممازحة صديقه، فدار الحوار التالي بينهم:
الأول: قررت ترشيح نفسي في انتخابات البلديات، فماذا تطلب مني لو فزت؟
الآخر: شطب ما عليّ من مستحقات للبلدية.
الأول: بسيطة يا زلمة شطبناها، وماذا كمان؟
الآخر: منهل المجاري الخاص ببيتي بلاستيك، وغير صالح بدي تغيره.
الأول: ولو يا رجل بتمون غيرناه، وماذا كمان؟
الآخر: تشق الطريق هكذا؛ كي يمر من أمام بيتي.
الأول: بس يا زلمة، هيك بينهدم ما يقارب من ثلاثين منزل.
الأخر: يا زلمة، دبرها بمعرفتك.
الأول: عليّ الطلاق بالثلاثة لأجل خاطرك ما أرشح حالي.
(حكاية واقعية)
بقلم/ د. يحيى محمود التلولي
تقابل الصديقان بلا موعد سابق، فأراد أحدهم ممازحة صديقه، فدار الحوار التالي بينهم:
الأول: قررت ترشيح نفسي في انتخابات البلديات، فماذا تطلب مني لو فزت؟
الآخر: شطب ما عليّ من مستحقات للبلدية.
الأول: بسيطة يا زلمة شطبناها، وماذا كمان؟
الآخر: منهل المجاري الخاص ببيتي بلاستيك، وغير صالح بدي تغيره.
الأول: ولو يا رجل بتمون غيرناه، وماذا كمان؟
الآخر: تشق الطريق هكذا؛ كي يمر من أمام بيتي.
الأول: بس يا زلمة، هيك بينهدم ما يقارب من ثلاثين منزل.
الأخر: يا زلمة، دبرها بمعرفتك.
الأول: عليّ الطلاق بالثلاثة لأجل خاطرك ما أرشح حالي.