*إِلى السَّموع *
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد* *الرياض 28/08/2016م*
*آتٍ إِلَيْكِ هَديرُ الشَّوْقِ يَسْبِقُني*
* أَلوكُ حَنْظَلَتي وَأَبْلَعُ الأَلَمَ*
*يا مَنْ أَخَذْتِ نَواصي المَجْدَ مِنْ قِدَمٍ*
* وَحُزْتِ تاريخاً قَدْ أَذْهَلَ الأُمَمَ*
*يا أُمَّ "يونيو" "حُزَيْرانَ" الذي وَلّى*
* وَنَحْنُ نَحْصُدُ مِنْ تاريخِهِ العَدَمَ*
*يا دُرَّةَ الأَوْطانِ أَنْتِ شامِخَةٌ*
* أَصيلَةٌ قَدْ مَلَكْتِ الطّيبَ والكَرَمَ*
*أَنا وَأَنْتِ كلانا نالَنا ظُلْمٌ*
* وَما نَزالُ نُحَيّي الأَهْلَ والعَلَمَ*
*أَنا وَأَنْتِ لَدى التَّهْميشِ أَعْيانٌ*
*أَقْصوا الذِّئابَ وَأَدْنوا العِجْلَ والغَنَمَ *
*أَتَيْتُ مُشْتاقاً والنَّفْسُ ظامئَةً *
* وَجُرْحِيَ المَفْتوحُ شاخَ ما التَئَما *
*نَظَلُّ في قِمَّةٍ أَشْرافَ دَيْدَنُنا*
* مَدُّ الأَكُفِّ وأَلاّ نَقْطَعُ الرَّحْمَ*
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد* *الرياض 28/08/2016م*
*آتٍ إِلَيْكِ هَديرُ الشَّوْقِ يَسْبِقُني*
* أَلوكُ حَنْظَلَتي وَأَبْلَعُ الأَلَمَ*
*يا مَنْ أَخَذْتِ نَواصي المَجْدَ مِنْ قِدَمٍ*
* وَحُزْتِ تاريخاً قَدْ أَذْهَلَ الأُمَمَ*
*يا أُمَّ "يونيو" "حُزَيْرانَ" الذي وَلّى*
* وَنَحْنُ نَحْصُدُ مِنْ تاريخِهِ العَدَمَ*
*يا دُرَّةَ الأَوْطانِ أَنْتِ شامِخَةٌ*
* أَصيلَةٌ قَدْ مَلَكْتِ الطّيبَ والكَرَمَ*
*أَنا وَأَنْتِ كلانا نالَنا ظُلْمٌ*
* وَما نَزالُ نُحَيّي الأَهْلَ والعَلَمَ*
*أَنا وَأَنْتِ لَدى التَّهْميشِ أَعْيانٌ*
*أَقْصوا الذِّئابَ وَأَدْنوا العِجْلَ والغَنَمَ *
*أَتَيْتُ مُشْتاقاً والنَّفْسُ ظامئَةً *
* وَجُرْحِيَ المَفْتوحُ شاخَ ما التَئَما *
*نَظَلُّ في قِمَّةٍ أَشْرافَ دَيْدَنُنا*
* مَدُّ الأَكُفِّ وأَلاّ نَقْطَعُ الرَّحْمَ*