الصرخي وموقفه الحازم تجاه التدليس والطعن بعرض وشرف النبي المصطفى ..
بقلم الكاتب محمد عبدالله الطائي
عند تتفحص التاريخ الإسلامي عموماً والتاريخ الشيعي خصوصاً تجد العجب العجاب, تجد العديد من الحقائق المخفية والتي غيبها فقهاء السوء خوفاً على مناصبهم ومصالحهم وكذلك من أجل التغرير بالشارع الاسلامي,
وذكر لنا التاريخ الاسلامي ان الطائفيين والانتهازيين والأفاكين من السنة والشيعة موجودون في كل زمان ومكان كما ويوجد مثل هؤلاء في باقي الملل والنحل الاسلامية وغير الاسلامية وان منهجهم جميعا التأسيس للفتن وتأصيلها وتعميقها واستغلالها بأبشع وأخبث استغلال كسبا للمادة والمصالح على حساب اموال الناس ودمائهم وأعراضهم .
و بمعنى اخر فأن منتحلي التشيع ومنتحلي التسنن من المستأكلين والمنتفعين والطائفيين لا يروقهم وحدة المسلمين ونقائهم وتصافيهم وتحاببهم وتآلفهم , فالنتيجة كما نشاهدها اليوم حيث القتل والتهجير والترويع في ما بين المسلمين وبشكل خدم ويخدم مصالح ومنافع هؤلاء الطائفيين والمنتفعين ومن يقف خلفهم من دول وأجندات, فصار الإسلام والمسلمين طرائق قددا.
وان بعض ضعفاء النفوس الانتهازيين من السنة والشيعة ائمة الضلالة الذين لم يخل منهم المجتمع منذ بدايته فان هؤلاء جنود ابليس يستغلون اي حالة ضعف او خلاف في المجتمع ويخترعون الخلافات وتعميقها والترويج لها من خلال العزف على وتر القومية او المذهبية او الطائفية والقبلية والمناطقية وحسب ما تتهيأ الظروف فكثر هؤلاء في هذا الزمان وصار خطرهم اكبر واوسع ,
فقد قامت مرجعيات السب الفاحش بالاعتداء على عرض النبي الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) بأقبح وافظع الصور حيث اتهموا زوج النبي عائشة وطعنوا بشرفها وبعرض النبي (صلى الله عليه واله) بأعتبارها زوجته وأم المؤمنين بما لا يقبله حتى الوضيع على عرضه وشرفه وحتى هم انفسهم اتباع مرجعية السب لا يقبلون ان تمس هيبة اصنامهم وزوجاتهم ولكنهم يدلسون ويحكون ويتربصون ويمسون هيبة وشرف النبي صلى الله عليه واله وأهل البيت سلام الله عليهم فأي مستوى من النذالة والرذيلة والفسق والفجور لهذه المجموعة من الانتهازيين المرتزقة وائمة الضلالة من سفلة الشيعة التي تعمل لإشاعة الفاحشة وانتهاك المقامات الشريفة للنبي المصطفى "صلى الله عليه واله " من خلال الطعن بشرفه وعرضه ام المؤمنين السيد عائشة رضوان الله تعالى عليها
كما قال سماحة المرجع- الديني الأعلى السيد الصرخي (دام ظله) بما جاء خلال محاضرته الرابعة عشر (دام ظله) الخميس 24 نيسان 2014 ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي
حيث أجاب سماحته عن تساؤله إن هؤلاء الرموز والعناوين الدينية تستأكل الناس (مرتزقة) فتسرق أموالهم فتملئ بها الجيوب والبطون والبنوك وتكثر بها الأسهم والأملاك والفضائيات وتكسب بها السمعة والواجهة والمنصب، وإن كل إناء ينضح بما فيه فالمتعرِّض والطاعن بشرف وعِرض النبي المصطفى وآله الاطهار (عليهم الصلاة والسلام) يستحيل أن يكون شريفاً، فليُسأل عن حسبه ونسبه وعن عِرضه وشرفه الخاص الشخصي وليذهبوا بهم الى مراكز الفحص يستحيل ان يكونوا شرفاء !!..
بقلم الكاتب محمد عبدالله الطائي
عند تتفحص التاريخ الإسلامي عموماً والتاريخ الشيعي خصوصاً تجد العجب العجاب, تجد العديد من الحقائق المخفية والتي غيبها فقهاء السوء خوفاً على مناصبهم ومصالحهم وكذلك من أجل التغرير بالشارع الاسلامي,
وذكر لنا التاريخ الاسلامي ان الطائفيين والانتهازيين والأفاكين من السنة والشيعة موجودون في كل زمان ومكان كما ويوجد مثل هؤلاء في باقي الملل والنحل الاسلامية وغير الاسلامية وان منهجهم جميعا التأسيس للفتن وتأصيلها وتعميقها واستغلالها بأبشع وأخبث استغلال كسبا للمادة والمصالح على حساب اموال الناس ودمائهم وأعراضهم .
و بمعنى اخر فأن منتحلي التشيع ومنتحلي التسنن من المستأكلين والمنتفعين والطائفيين لا يروقهم وحدة المسلمين ونقائهم وتصافيهم وتحاببهم وتآلفهم , فالنتيجة كما نشاهدها اليوم حيث القتل والتهجير والترويع في ما بين المسلمين وبشكل خدم ويخدم مصالح ومنافع هؤلاء الطائفيين والمنتفعين ومن يقف خلفهم من دول وأجندات, فصار الإسلام والمسلمين طرائق قددا.
وان بعض ضعفاء النفوس الانتهازيين من السنة والشيعة ائمة الضلالة الذين لم يخل منهم المجتمع منذ بدايته فان هؤلاء جنود ابليس يستغلون اي حالة ضعف او خلاف في المجتمع ويخترعون الخلافات وتعميقها والترويج لها من خلال العزف على وتر القومية او المذهبية او الطائفية والقبلية والمناطقية وحسب ما تتهيأ الظروف فكثر هؤلاء في هذا الزمان وصار خطرهم اكبر واوسع ,
فقد قامت مرجعيات السب الفاحش بالاعتداء على عرض النبي الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) بأقبح وافظع الصور حيث اتهموا زوج النبي عائشة وطعنوا بشرفها وبعرض النبي (صلى الله عليه واله) بأعتبارها زوجته وأم المؤمنين بما لا يقبله حتى الوضيع على عرضه وشرفه وحتى هم انفسهم اتباع مرجعية السب لا يقبلون ان تمس هيبة اصنامهم وزوجاتهم ولكنهم يدلسون ويحكون ويتربصون ويمسون هيبة وشرف النبي صلى الله عليه واله وأهل البيت سلام الله عليهم فأي مستوى من النذالة والرذيلة والفسق والفجور لهذه المجموعة من الانتهازيين المرتزقة وائمة الضلالة من سفلة الشيعة التي تعمل لإشاعة الفاحشة وانتهاك المقامات الشريفة للنبي المصطفى "صلى الله عليه واله " من خلال الطعن بشرفه وعرضه ام المؤمنين السيد عائشة رضوان الله تعالى عليها
كما قال سماحة المرجع- الديني الأعلى السيد الصرخي (دام ظله) بما جاء خلال محاضرته الرابعة عشر (دام ظله) الخميس 24 نيسان 2014 ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي
حيث أجاب سماحته عن تساؤله إن هؤلاء الرموز والعناوين الدينية تستأكل الناس (مرتزقة) فتسرق أموالهم فتملئ بها الجيوب والبطون والبنوك وتكثر بها الأسهم والأملاك والفضائيات وتكسب بها السمعة والواجهة والمنصب، وإن كل إناء ينضح بما فيه فالمتعرِّض والطاعن بشرف وعِرض النبي المصطفى وآله الاطهار (عليهم الصلاة والسلام) يستحيل أن يكون شريفاً، فليُسأل عن حسبه ونسبه وعن عِرضه وشرفه الخاص الشخصي وليذهبوا بهم الى مراكز الفحص يستحيل ان يكونوا شرفاء !!..
