مصر الدولة الوطنية الأمنية العميقة..
نظرة على تجربة الرئيس عبد الفتاح السيسي في جمهورية مصر العربية..
- الدولة الأمنية تعلن عن نفسها وتوافق على أن يكون للشعب "رأيا استشاريا" في استمراريتها.
- رأسمالية مؤسستي "الجيش والقضاء"، ركن مركزي من أركان "الدولة الأمنية الديمقراطية".
- لا عودة الى نظام (الحزب الشمولي) بل هناك تجمعات مرنة وكافية على يسار ويمين الدولة.
- لا شرعية ولا مستقبل لتنظيم "الاخوان المسلمين" والتنظيمات الموازية له في الدولة والمجتمع.
- "الوطنية" تتقدم على القومية والتوازن الوطني _ القومية يتحول الى شكل بنيوي واضح: الوطنية هوية والقومية لقاء.
- "العروبة" حالة قائمة تتحرك وفق حركة الاقتصاد العالمي بإطار المصلحة في خلق حالة اقتصادية إقليمية _ عربية دائمة.
- الأمن القومي المصري أو "أمن مصر خارج حدودها" قضية استراتيجية بطبيعتها، أمنيه عميقة في انعكاساتها على سياسات الدولة.
- الاقتصاد المصري قضية أمن قومي مركزية، داخلية وعميقة في انعكاساتها على سياسات الدولة.
من الواضح أننا أمام الشكل الجديد والمستقبلي للنظام الجمهوري العربي، وهو تطور إيجابي وبنّاء يجب الرهان عليه، لتجاوز حالة (الفوضى الخلاقة الإقليمية) وما بعدها، على أمل أن يمتلك هذا الشكل وهذه التجربة اليات التطور والتراكم والتشاركية التي ستسمح له بالنمو بطريقة تاريخية تضمن بقاءه واستمراريته لدورة أولغارشية أكثر توحشا ستمتد حتى نهاية القرن.
26/8/2016
صافيتا/زياد هواش
نظرة على تجربة الرئيس عبد الفتاح السيسي في جمهورية مصر العربية..
- الدولة الأمنية تعلن عن نفسها وتوافق على أن يكون للشعب "رأيا استشاريا" في استمراريتها.
- رأسمالية مؤسستي "الجيش والقضاء"، ركن مركزي من أركان "الدولة الأمنية الديمقراطية".
- لا عودة الى نظام (الحزب الشمولي) بل هناك تجمعات مرنة وكافية على يسار ويمين الدولة.
- لا شرعية ولا مستقبل لتنظيم "الاخوان المسلمين" والتنظيمات الموازية له في الدولة والمجتمع.
- "الوطنية" تتقدم على القومية والتوازن الوطني _ القومية يتحول الى شكل بنيوي واضح: الوطنية هوية والقومية لقاء.
- "العروبة" حالة قائمة تتحرك وفق حركة الاقتصاد العالمي بإطار المصلحة في خلق حالة اقتصادية إقليمية _ عربية دائمة.
- الأمن القومي المصري أو "أمن مصر خارج حدودها" قضية استراتيجية بطبيعتها، أمنيه عميقة في انعكاساتها على سياسات الدولة.
- الاقتصاد المصري قضية أمن قومي مركزية، داخلية وعميقة في انعكاساتها على سياسات الدولة.
من الواضح أننا أمام الشكل الجديد والمستقبلي للنظام الجمهوري العربي، وهو تطور إيجابي وبنّاء يجب الرهان عليه، لتجاوز حالة (الفوضى الخلاقة الإقليمية) وما بعدها، على أمل أن يمتلك هذا الشكل وهذه التجربة اليات التطور والتراكم والتشاركية التي ستسمح له بالنمو بطريقة تاريخية تضمن بقاءه واستمراريته لدورة أولغارشية أكثر توحشا ستمتد حتى نهاية القرن.
26/8/2016
صافيتا/زياد هواش