دحضا للادعاءات التي يتقول ان صور المخطوفين في السجون المصرية مفبركة:
تابعنا صوره مأساويه لاثنين من المختطفين في احد السجون مصر على قناه الجزيرة. الا ان الحكومة المصرية انكرت وجودهم في أي من سجونها بينما اصرت حركة حماس التي التقط المتعاونون معها الصورة انهم في سجونها.
الصورة وان اعادت الامل في قلوب اهلهم انهم مازالوا على قيد الحياه، الى انها في نفس الوقت تبعث على الاسى والحزن في نفوس جميع الفلسطينيين. بدى في الصورة جميع المساجين عراه. لا نفهم لماذا يتم تعريتهم بهذه الصورة. اهو نوع من التعذيب ؟؟ فماذا فعل المختطفون الاربع حتى يتم تعذيبهم مصر بدون محاكمات رسميه ان اخلوا بأمنها . لقد خرجوا من المعبر بعد ان قام امن الدولة بفحص سجلاتهم وسمح لهم السفر الى المطار مرحلين، وكان بالإمكان ان يعيدهم الى غزه او يعتقلهم بشكل رسمي ان وجد عليهم مخالفات بمصر. لكن ان يتم اختطافهم واخفاء أي معلومات عنهم، امر غير مفهوم. ذكر احد قياديي حماس في تصريح لهم ان مصر طلبت منهم شروط تعجيزيه للأدلاء عن مصيرهم، وفهمنا ان من ضمن شروطها ان تساعد حماس مصر في القضاء على الجماعات الإسلامية في مصر. ترى هل كان اذن اعتقالهم هو ورقه لابتزاز حماس من اجل التعاون معهم في القضاء على الجماعات الإسلامية في سينا او تسليم بعض المطلوبين لها ؟؟
نطالب مصر ان تعمل على اعادة المختطفين لأهاليهم فلا سلطة لها عليهم خاصه انهم خرجوا من المعبر امنين الى المطار بإذنهم. ونرجو من السلطه الفلسطينيه وكافة من تربطهم علاقات قويه مع مصر ان يساعدوا في اطلاق سراح المخطوفين
انكرت مصر صحه الصورة او وجودهم في احد سجونها، لكن ماذا يفسر وجود اثنين من المختطفين في هذا المعتقل ؟؟ حتما اهلهم ادرى بالتعرف على الصور كما ان من المحال ان يتم الخطا في صورتين معا . اما من يدعي ان الصوره مفبركه وانه تم اضافة صور المختطفين، فهذا مردود عليه، حيث ليس من السهل اضافة راس مطاطا لاسفل واخر نائم لا جساد عاريه تشبه تماما اجسادهم بالمطلق. وحتما معارفهم سيستدلون على فبركة الصوره من خلال شكل رؤسهم او اجسادهم
لكن دحضا للادعاء ان الصورة مفبركة، سأثبت العكس. قمت بتغير الصورة واضفت صوره راس احد المختطفين في مكان ما من الصورة. وعملت تحليل للصورة من خلال احد المواقع التي تستطيع ان تكشف موقع التزييف في الصورة. وكما ترون ان الموقع وضع حدود واضحه بنفسجية ممزوجة ببيضاء للراس الذي قمت باضافته . ارجو ان يثبت هذا ان الصورة ليست مفبركة
[email protected]
تابعنا صوره مأساويه لاثنين من المختطفين في احد السجون مصر على قناه الجزيرة. الا ان الحكومة المصرية انكرت وجودهم في أي من سجونها بينما اصرت حركة حماس التي التقط المتعاونون معها الصورة انهم في سجونها.
الصورة وان اعادت الامل في قلوب اهلهم انهم مازالوا على قيد الحياه، الى انها في نفس الوقت تبعث على الاسى والحزن في نفوس جميع الفلسطينيين. بدى في الصورة جميع المساجين عراه. لا نفهم لماذا يتم تعريتهم بهذه الصورة. اهو نوع من التعذيب ؟؟ فماذا فعل المختطفون الاربع حتى يتم تعذيبهم مصر بدون محاكمات رسميه ان اخلوا بأمنها . لقد خرجوا من المعبر بعد ان قام امن الدولة بفحص سجلاتهم وسمح لهم السفر الى المطار مرحلين، وكان بالإمكان ان يعيدهم الى غزه او يعتقلهم بشكل رسمي ان وجد عليهم مخالفات بمصر. لكن ان يتم اختطافهم واخفاء أي معلومات عنهم، امر غير مفهوم. ذكر احد قياديي حماس في تصريح لهم ان مصر طلبت منهم شروط تعجيزيه للأدلاء عن مصيرهم، وفهمنا ان من ضمن شروطها ان تساعد حماس مصر في القضاء على الجماعات الإسلامية في مصر. ترى هل كان اذن اعتقالهم هو ورقه لابتزاز حماس من اجل التعاون معهم في القضاء على الجماعات الإسلامية في سينا او تسليم بعض المطلوبين لها ؟؟
نطالب مصر ان تعمل على اعادة المختطفين لأهاليهم فلا سلطة لها عليهم خاصه انهم خرجوا من المعبر امنين الى المطار بإذنهم. ونرجو من السلطه الفلسطينيه وكافة من تربطهم علاقات قويه مع مصر ان يساعدوا في اطلاق سراح المخطوفين
انكرت مصر صحه الصورة او وجودهم في احد سجونها، لكن ماذا يفسر وجود اثنين من المختطفين في هذا المعتقل ؟؟ حتما اهلهم ادرى بالتعرف على الصور كما ان من المحال ان يتم الخطا في صورتين معا . اما من يدعي ان الصوره مفبركه وانه تم اضافة صور المختطفين، فهذا مردود عليه، حيث ليس من السهل اضافة راس مطاطا لاسفل واخر نائم لا جساد عاريه تشبه تماما اجسادهم بالمطلق. وحتما معارفهم سيستدلون على فبركة الصوره من خلال شكل رؤسهم او اجسادهم
لكن دحضا للادعاء ان الصورة مفبركة، سأثبت العكس. قمت بتغير الصورة واضفت صوره راس احد المختطفين في مكان ما من الصورة. وعملت تحليل للصورة من خلال احد المواقع التي تستطيع ان تكشف موقع التزييف في الصورة. وكما ترون ان الموقع وضع حدود واضحه بنفسجية ممزوجة ببيضاء للراس الذي قمت باضافته . ارجو ان يثبت هذا ان الصورة ليست مفبركة
[email protected]
