العشبُ بغدادُ
لا ماءٌ يموءُ على أديمها الحلو
لا غيمٌ سيرتادُ
لا وردةٌ في الفناءِ العذب ترقبها
لادندناتٌ وذا في الافق صياد
فريسةٌ
لا
ذي بغداد في فمها جرحٌ
وفي دمها تعتاش أمجادُ
فريسةٌ
لا
كم داسواعلى يدها
مغررونَ وأشباهٌ وأوغادُ
* * *
فلتشتعل أم هذي الارض تحت دمٍ
حتى تُقبَلَ أقدامٌ وأصفادُ
ولتشتعلْ
ما شاءتْ وما وهبتْ
حتى تجفَّ على الحلقوم أحقادُ
وحينها سوف يغفو ألافقُ في يدها
وسوف تنبتُ في الاشتات أورادُ
لا ماءٌ يموءُ على أديمها الحلو
لا غيمٌ سيرتادُ
لا وردةٌ في الفناءِ العذب ترقبها
لادندناتٌ وذا في الافق صياد
فريسةٌ
لا
ذي بغداد في فمها جرحٌ
وفي دمها تعتاش أمجادُ
فريسةٌ
لا
كم داسواعلى يدها
مغررونَ وأشباهٌ وأوغادُ
* * *
فلتشتعل أم هذي الارض تحت دمٍ
حتى تُقبَلَ أقدامٌ وأصفادُ
ولتشتعلْ
ما شاءتْ وما وهبتْ
حتى تجفَّ على الحلقوم أحقادُ
وحينها سوف يغفو ألافقُ في يدها
وسوف تنبتُ في الاشتات أورادُ