الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قرية التسعة قوائم تستعد لمعركة انتخابية جديدة بقلم:ماجد وائل

تاريخ النشر : 2016-08-22
قرية التسعة قوائم تستعد لمعركة انتخابية جديدة

انها قيرة القرية التي تقع شمال محافظة سلفيت والتي لا يتجاوز عدد سكانها 1500 نسمة وعدد من يحق لهم الانتخاب والمسجلين قراية 800 ناخب ، والتي شهدت في انتخابات 2012 تسع قوائم وهو اكبر عدد للقوائم في دائرة واحدة .

البلدة التي يغلب عليها الطابع العائلي في الانتخابات تستعد هذا العام لخوضها في ظل جو من الصمت وكأنه الهدوء  الذي يسبق العاصفة  .

ويفسر البعض هذا الصمت بدخول وساطات من أعيان المنطقة للوصول إلى مجلس توافقي  يتم بمقتضاه تقاسم الرئاسة على سنتين ليجنب القرية الصغيرة الانتخابات وما يصاحبها من مشاكل  ، فيما يفسر البعض الأخر هذا الصمت بانشغال أهل القرية بالمناسبات الاجتماعية كالأعراس .

على الرغم من ذلك تبقى قيرة  محط انظار البعض في انتظار مفاجأة الجميع اما برقم جديد يسجل عدد قوائم أكبر او بالوصول إلأى اتفاق يرضي الجميع .

ماجد وائل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف