الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دعوة للإبتسام .. لطفاً بقلم رائد عمر العيدروسي

تاريخ النشر : 2016-07-29
رائد عمر العيدروسي
لاريبَ أنَّ للإبتسام او للإبتسامة الواحدة نوعان :
A - تعبيرٌ عن ارتياحٍ او استطيابٍ ما لأمرٍ ما , او إعجابٍ بشيءٍ ما ايضاً .
B - الإبتسامةُ الساخرة .!
وهنا نتركُ للقرّاء اختيار نوع ابتسامتهم اذا ما ابتسموا اصلاً حولَ او عمّا ادناه : - 
.!
لستُ هنا بصددِ انكارِ ايّ جهدٍ يقوم به عامل او فنّي او مهندس كهربائي في هذه الوزارة العريقة , انّما تعليقي الوحيد ولربما الفريد أنْ لم يسبق في تأريخ الدولة العراقية او بالأحرى في تأريخ وزارة الكهرباء التي كانت فيما مضى " مديرية عامة او مصلحة وثمّ هيأة , وتحوّلت بالتالي الى وزارة , فَلَمْ يحدث او يصدف أنْ كانت كلّ فترةٍ يومية من فترات او برمجة قطع الكهرباء الوطنية لتمتد الى اربعِ ساعات .! وخصوصاً في فترة الحصار او قبل الإحتلال . 
لا نودّ اضافة تعليقٍ آخر سوى الأستغراب من موقف العبادي وكتاب شكرهِ لهذا الوزارة .!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف