الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسطين العقل والروح بقلم حسين وتار

تاريخ النشر : 2016-07-24
فلسطين العقل والروح بقلم حسين وتار
منذ القدم كانت فلسطين  ومازالت هي العقل والروح والقلب وهي القضية الأولى لدى الانبياء ومصلحين  وقادة المناضلين ،فافلسطين قضية محورية لها خصوصيتها،ومنذ الأزل كان لكل قوم وطن،وكانت القضية الأولى التي دعا إليها الأنبياء حماية فلسطين والدفاع عنها قبل دعوتهم للدين،فإذا كان الدين متروكاً لاختيار الفرد،فإن فلسطين والدفاع عنها لا يمكن أن تترك للاختيار بل هو ملزم للجميع وكل من موقعه،لنساعد في سحق من سولت له نفسه التطاول على هذا البلد العظيم..تبقى فلسطين هي الأغلى،فإن لم تسعني فلسطين لن يسعني وطن غيرها،وقديماً قيل:من علامات الرشد أن تكون النفس إلى بلدها تواقة،وإلى مسقط رأسها مشتاقة..ما أجمل هذه العبارة فافلسطين هى  الهواء والنبض هي سكن للنفس من الضياع والتشتت.فهل نرد دين لفلسطين الذي في أعناقنا .
كل الثورات تقول أننا نضرب الأمثال في الثبات على المبدأ ولا نعرف الهروب من المعركة غدا ستعرف الأجيال القادمة من هم  شهداء الذين ضحى من اجل فلسطين .
بقلم حسين وتار
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف