الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رحل الرفيق تيسير قبعة بقلم:محمود فنون

تاريخ النشر : 2016-07-24
رحل الرفيق تيسير قبعة بقلم:محمود فنون
رحل الرفيق تيسير قبعة

محمود فنون

21/7/2016
عرفته عام 1970 في سجن نابلس المركزي  كنت قد سمعت خبر اعتقاله من راديو اسرائيل عام 1967م بتهمة التسلل للأرض المحتلة  وأخذ اسمه يتردد في كل محطات الإذاعة  ثم اعتقلت أنا عام 1969 وتم نقلي من سجن الخليل في منتصف عام 1970  وهناك نقلوني إلى غرفة الرفيق تيسير وتعارفنا وأصبحنا أصدقاء  داهمه المرض وقتله هو من شباب حركة القوميين العرب  وعندما أصبح رئيس اتحاد طلاب فلسطين حوله إلى أداة وطنية فاعلة جدا وما هو أقوى من منظمة التحرير في ذلك الوقت .
بل أن الإتحاد هو الذي أخذ يعمم اسم فلسطين دوليا 
وقد تمكن من الحضول على تأييد اتحادات طلاب الدولر الإشتراكية ودول عدم الإنحياز والكثير من الدول الصديقة لتدعم مواقف اتحاد طلاب فلسطين في كل المحافل الدولية وبالمقابل طرد اتحاد طلاب اسرائيل من الكثير من المنظمات والإتحادات لتحل فلسطين محلها . وحينما استدعت الحاجة  حمل تيسير بندقيته ودخل فلسطين المحتلة ليساهم في تأسيس وقيادة العمل الفدائي منتقلا بذلك من المعارك السياسية والجماهيرية إلى معركة النضال المسلح وفي داخل فلسطين  ومن هنا استمر مشواره في داخل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حتى استشهاده شغل مناصب عدة في الجبهة والمنظمة كان آخرها نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني  وللحديث بقية
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف