الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

همسات فكر(81)ـبقلم:عزيز الخزرجي

تاريخ النشر : 2016-07-02
همسات فكر(81)ـبقلم:عزيز الخزرجي
همسات فكر(81)
لو يفهم حُكّام العَالَم بأنّ الفلسفة أمُّ العلم .. و آلفكر أمُّ السّياسة

و لو تتناغم الفلسفة مع الفكر في قِمَّة هَرَمِ المعرفة؛ فإنّ العلم يتوائم مع السياسة في قاعدة هَرَمِ الحياة,

و النتيجة: إستقرار, نهضة، تقدم، تطور، سعادة.

أمّا عندما تُهمل الفلسفة مع الفكر و كما هو الحال مع كل الحاكمين، فإنّ العلم يتصارع مع السّياسة.

و النتيجة: فوضى, هدم, إرهاب, فساد, شقاء.

و آلعاقبة للسُّعداء و العار للأشقياء ألذين قال الله تعالى بحقّهم في كتابه العظيم:
[يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقيّ و سعيد فأمّا الذين شُقوا ففي النار لهم فيها زفير و شهيق خالدين فيها ما دامت السماوات و الأرض إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد و أما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ ],
(سورة هود/105و 106و 107و 108).
عزيز الخزرجي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف