الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلإصابة 10 جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أحوال الشباب بقلم : سفيان الشنباري

تاريخ النشر : 2016-06-30
أحوال الشباب بقلم : سفيان الشنباري
......................................أحوال الشباب.........................................

إن سألتهم عن احوالهم ينطق لسان حالهم, الإذلال والأغلال, والأثقال عنوانهم.
إن تزوجوا يفرحوا ساعة, والباقي مجاعة, غير أن بشاعة الايام تنغص احلامهم.
فالمال محدود, والامل مفقود والقلب جلمود, وحياتهم ما بين هدنة وحرب تنهي آجالهم.
والساسة على الكراسي أسود, ولهؤلاء يمتهنوا الصدود, فتبقى المعاناة تهنش اعمارهم.
إن تكلم أو صرخ أو اعتصم احدهم, النار والبارود لصدورهم تعود, فتزداد عذاباتهم.
انا لا اتكلم عن الهنود او انقل لكم فلم من هوليود, بل اتحدث عن معاناة شعب موجود شبابه كل يوم يموت, اما منتحرا او مقتولا او مخنوق, فنحن ابناء الدم علينا انهاء الهم...
وللحديث بقية أن بقيت أحوالنا مطية......
........................................................................
سفيان الشنباري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف