الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - إلى متكرّشي الموائد الرمضانية بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2016-06-29
سوالف حريم - إلى متكرّشي الموائد الرمضانية بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة

سوالف حريم
إلى متكرّشي الموائد الرمضانية

عندما أقرأ على صفحات الجرائد، وصفحات التواصل الاجتماعي، حول إقامة بعض الشخصيات والمؤسسات الشعبية والوطنية والرسمية والفنية موائد رمضانية، وينشر بعضهم صورا لتلك الموائد، أضحك من باب "شرّ البليّة ما يضحك"، لأنّ غالبية من يقيمون هكذا موائد وغالبيّة المدعوّين لها لا يصومون ولا يعرفون الله إلا في المصائب، وهم شبعانون من بيوتهم، وما الحفل إلا من باب الرّياء الاجتماعي. ولا يُدعى محتاج وجائع إلى هكذا موائد. والسّؤال الذي يطرح نفسه هو: أليس الفقراء والمحتاجون والأيتام والأرامل والعجزة هم الأولى بهذه الموائد، وألا يعلم مقيمو هكذا موائد بأنّ هناك من يصوم احتسابا وإيمانا ولا يجد ما يفطر عليه؟ أولا يعلمون أنّ هناك أيتاما وأطفالا فقراء يمنّون النّفس بكسوة جديدة يوم العيد؟
وقبل هذا وذاك ألا يؤمنون بوجود إله يعلم ما تخفي الصّدور؟ وألا يخافون من يوم الحساب؟ أم أن الكسب الحرام قد أعمى قلوبهم وعقولهم؟
29-6-2016
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف