الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلإصابة 10 جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"

تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"
تاريخ النشر : 2016-06-27
تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"

عن دار تشكيل للنشر والتوزيع صدرت رواية "شيطلائكية" للكاتبة هبه عيسى ، الرواية تمثل مفتاحا لغرف مغلقة داخل المرأة بشكل عام وفي بطلة الرواية بشكل خاص ، وتلهم الرجال وتعطيهم مفاتيح كل هذه الغرف المغلقه للوصول لقلب امرأة ،
فتجسد الرواية البُعد الخيالي داخل المرأة ، والذي أدى بها إلى ان تكون شيطلائكية ، الرواية تتدرج بأحداث كيفية تحولها لشيطلائكية ، ليخرج القاريء منها مسلمًا بأن هناك الكثير من الشيطلائكيون والشيطلائكيات الذين يعيشون حولنا ومعنا وفي كل مكان ، ففي هذه الرواية ستكتشف تصنيفًا جديدًا من البشر ،
وستظل طوال الوقت تحكم على البشر حولك ما اذا كانوا شيطلائكيين أو لا . الرواية تحتوي على رسومات داخلية رسمتها الكاتبه بنفسها لتجسد بعض زوايا الرواية في ايقاع غير رتيب.

هبه عيسى فنانة تشكيلة وكاتبة ، كتبت العديد من القصص والمقالات في عدة مواقع ، تكتب وترسم عن المرأة والماورائيات ، مؤمنة بأن الثقافة ماهي إلا قلمٌ يعانق فرشاة .

من أجواء الرواية

" كنت أترك لها الهدايا وكأنها علامات قدرية تدلها عليّ وتعينها على السير معتدلة جوار واقِعها الأعرج ، أتبوأ مقعدي عندها فأرسلت لقلبها رسلاً لتؤمن بي لكنها وكعادتها لم تكن فطنة ولا لمّاحة مغيبة دائمًا بأعين تنعسُ في الضجيج ، كانت تسير مغمضة الأعين حتى وصلت الثلاثين، بلغت سن التكوّر الأنثوي الشهي . وبلغت أنا سن النضج من الشجن . وما أشد إرتباط الشهوة بالشجن ، لتكتمل به منظومة " شين " التي قرأت عنها في كتابها"

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف