الأخبار
بلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع الشعب الفلسطيني.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولى
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة بقلم: محمد ع. درويش

تاريخ النشر : 2016-06-26
هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة بقلم: محمد ع. درويش
هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة

هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة، الحاضنة، والعاصمة الشاهدة على تاريخ طويل حافل بالمبادرات والإنجازات، والتعالي فوق الدمار، والأزمات والحروب والاحتلالات،

بيروت أمّ الدنيا، وبيت اللبنانيين الآمن، والملتقى بين أبناء الوطن الواحد، وبين الأشقّاء العرب، إنّها مساحة عيشهم وبيتهم الثاني، بيروت الصداقة والانفتاح، بيروت التي تعتزّ بوطنيتها وعروبتها، وتتحدّث كلّ اللغات، وتعرف كلّ المدن والقارات.

بيروت أمّ الشرائع، وأمّ الروّاد والمشرّعين، والمبدعين والعلماء والمؤمنين.

إنها مدينة الدكتور حسن صعب، تعلّم منها وفيها، جسّد شبابها المبادرالطموح المتنوّر والمتعلّم، فامتلأت به وامتلأ بها، حملها معه إلى كل ّمكان في العالم حلّ فيه طالباً للعلم، أو ممثّلاً بلاده لعلمه وثقافته، حتى أصبح مدرسة بيروتية وطنية، تفتح أبواب المستقبل أينما حطّت رحالها.

محمد ع.درويش
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف