رغم التنبيه ...التشحيط لا زال والاغاني والطوط وأزمة خانقة !!
بقلم – منتصر العناني
تنبيهات وتحذيرات كثيرة أُطلقت صفاراتها لكي يحترم البشر طلابنا وطالباتنا الذين يخضعون للإختبار المصيري الثانوية العامة(التوجيهي) لتقليص الظواهر السلبية والتي باتت تجتاح مدننا وقرانا وتجاوزت الخطوط الحمراء رغم كل النداءات الا أن أصوات التشحيط زادت وارتفعت وتيرتها وخاصة في ساعات الليل والاغاني ذات الصوت العالي واصوات الباعه والمتجولين والدراجات النارية والغاز وبائع اللبن والحديد والتنك وغيرها من قوافل التجول بأصوات لا حدود ولا توقف لها والازمة الخانقة في كل مكان وشارع والتي تتسبب في خلق أصوات مزعجة لزاومير السيارات دون إحترام للقانون ولا حتى إعارة التنبيهات أي إحترام ,
اعلم بأن هناك احتجاز ومعاقبة من قبل الشرطة الفلسطينية لكل مخالف من جاءوا تحت نظرهم في شوارع محددة لقلة عدد افراد الشرطة مع الأحترام الكبير لها ولدورها الا أن ما نراه على الأرض زاد وخاصة في ساعات الليل التي تتغيب فيها الشرطة في الشوارع ويعطيهم الف عافية , وهنا وجب أن نتخذ مزيد من الإجراءات العقابية بحث المخالفين اينما كانوا وهنا لا بد من الإشارة الى أن عدم الاحترام والتجاوزات يكون لها دور من العقوبة حتى الإرتداع وعدم التكرار والمشاهدات اليومية لا نريدها مجرد تنبيهات لمرحلة الثانوية العامة بل قانون يُمارس يوميا وليس مرحلياً , فالإزعاج ممنوع فهناك كبار السن والاطفال والمرضى وغيرهم أيضا يسبب لهم الإزعاج نتيجة ممارسات خاطئة وظواهر سلبية لا حصر لها هنا او هناك يومياً والمواطن والخارجون عن القانون هم من يتحملون هذا الألم اليومي للمواطنين ,
القضية قضية تطبيق قانون فيه عقاب وليس مجرد مرحلة هي التوجيهي وبعدها تنتهي وليست بحملة مؤقته بل هذا قانون دائم يجب أن نحترمه ونقدره ولا أنكر أن هذه الظاهرة زادت عن حدها وخاصة زوار الليل من أصحاب الدراجات النارية والسيارات السبورتية الفي في في في الخلفية صاحبة الأصوات الخلفية المزعجة .
بات علينا ان نحترم القانون وان لا نفصله كما يحلو للأمزجة دون إحترام لمن حولنا ونأمل أن يتوقف ذلك الأزعاج الذي بات مهلكا ومؤذيا بلا حدود .
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
تنبيهات وتحذيرات كثيرة أُطلقت صفاراتها لكي يحترم البشر طلابنا وطالباتنا الذين يخضعون للإختبار المصيري الثانوية العامة(التوجيهي) لتقليص الظواهر السلبية والتي باتت تجتاح مدننا وقرانا وتجاوزت الخطوط الحمراء رغم كل النداءات الا أن أصوات التشحيط زادت وارتفعت وتيرتها وخاصة في ساعات الليل والاغاني ذات الصوت العالي واصوات الباعه والمتجولين والدراجات النارية والغاز وبائع اللبن والحديد والتنك وغيرها من قوافل التجول بأصوات لا حدود ولا توقف لها والازمة الخانقة في كل مكان وشارع والتي تتسبب في خلق أصوات مزعجة لزاومير السيارات دون إحترام للقانون ولا حتى إعارة التنبيهات أي إحترام ,
اعلم بأن هناك احتجاز ومعاقبة من قبل الشرطة الفلسطينية لكل مخالف من جاءوا تحت نظرهم في شوارع محددة لقلة عدد افراد الشرطة مع الأحترام الكبير لها ولدورها الا أن ما نراه على الأرض زاد وخاصة في ساعات الليل التي تتغيب فيها الشرطة في الشوارع ويعطيهم الف عافية , وهنا وجب أن نتخذ مزيد من الإجراءات العقابية بحث المخالفين اينما كانوا وهنا لا بد من الإشارة الى أن عدم الاحترام والتجاوزات يكون لها دور من العقوبة حتى الإرتداع وعدم التكرار والمشاهدات اليومية لا نريدها مجرد تنبيهات لمرحلة الثانوية العامة بل قانون يُمارس يوميا وليس مرحلياً , فالإزعاج ممنوع فهناك كبار السن والاطفال والمرضى وغيرهم أيضا يسبب لهم الإزعاج نتيجة ممارسات خاطئة وظواهر سلبية لا حصر لها هنا او هناك يومياً والمواطن والخارجون عن القانون هم من يتحملون هذا الألم اليومي للمواطنين ,
القضية قضية تطبيق قانون فيه عقاب وليس مجرد مرحلة هي التوجيهي وبعدها تنتهي وليست بحملة مؤقته بل هذا قانون دائم يجب أن نحترمه ونقدره ولا أنكر أن هذه الظاهرة زادت عن حدها وخاصة زوار الليل من أصحاب الدراجات النارية والسيارات السبورتية الفي في في في الخلفية صاحبة الأصوات الخلفية المزعجة .
بات علينا ان نحترم القانون وان لا نفصله كما يحلو للأمزجة دون إحترام لمن حولنا ونأمل أن يتوقف ذلك الأزعاج الذي بات مهلكا ومؤذيا بلا حدود .
[email protected]