حكم خواطر ... وعبر ( 70)
1 – الفوضى ليست سيئة دائماً، فربما كانت مرحلة حتمية للانتقال من حكم القبضة الحديدية لتسلط المستبدين الظالمين، إلى دولة العدل والكرامة والحرية.
2 – بعض الناس يستحقون منّا التفكير والاهتمام مع غيابهم وبعدهم عنّا، أكثر من أناس يعيشون معنا ويرافقوننا كظلنا .
3 – إذا أسرفت في الخصومة وتماديت في الخطأ، كن سخياَ في الاعتذار وتصويب المسار.
4 - كثير من الوعود تداعب أسماعنا من قبل بعض أصدقائنا، لكنها في خطوات التنفيذ تضلّ طريقها وترتمي بأحضان غيرنا.
5 – أصحاب النفوس الطيبة والقلوب النبيلة والأرواح المشرقة، شموع تحترق لتهب لنا النور والسعادة .
6 – صراع النفس والروح لخدمة الجسد، كصراع بين ولدين: بارٍّ وعاقّ، أحدهما يجذبه إلى الهاوية والآخر يسحبه إلى برّ الأمان.
7 - مهمة الأمن والمخابرات: المحافظة على أمن المواطن والسهر على راحته وحماية الوطن من العملاء والجواسيس .
أما في أنظمة الاستبداد: فهي ترويع المواطن واستعباده، والاستقواء بالأجنبي عليه، ورهن مقدرات الوطن وبيع المواطن لأعداء الأمة، حتى يثبت المستبدون عروشهم المهزوزة فوق جماجم الشعوب.
8 - الحلول الوسط غالباً ما تكون أنفاقاً تحت الأرض، يلتقي فيها المتخاصمون بعد أن أصبحوا عراةً في البرية تحت رحمة الشتاء !.
9 – التسامح والعتاب بين الخلّان والأصحاب، ككفتي ميزان، فكن منصفاً بينهما كبيضة القبان .
10 - ربما نغير كثيراً من العلاقات والارتباطات والأصدقاء من حولنا، ليس بالضرورة أنهم تغيروا، لكن ربما بسبب أننا تغيرنا.
11 – في حياتك: يدك تترك أثراً، وقلبك يترك أثراً، ولسانك يترك أثراً.
اجعل هذه الآثار خيراً لك وعلى الناس.
فإن أصابتك الغفلة، فدع الآثار تمحو أثراً شاب صفحتك بالسواد.
12 - محاكم الضمير، لا تعترف بالأغنى والأقوى، أو الأقرب والأصلب، أو الأطول والأجمل، أو الأكبر والأشهر، إنما تعترف بالأكفأ والأمهر، والأصوب والأجدر.
13 – "لا " المتأنية والمدروسة لا تكون سلبية بالغالب، فربما كانت تصويباً وطوق نجاة، بدلاً من " نعم " المجاملة المتسرعة، والذليلة الخانعة .
14 – عندما تكون على أبواب المجد تسير إلى هدفٍ واعدٍ، تلقى الكثير من المعجبين والمصفقين حولك، لا تغتر بذلك ...
امض في طريقك وأعد النظر حولك عندما تتعثر! .
15 - المتشائم: رجل يعشق البحث بمنظارٍ مكبر عن المصاعب والعقبات ، والثقوب السوداء والمطبات، ليتخذها متراساً يدافع بها عن تقاعسه وخيبته!.
16 – المتفائل: شخص مولع بالبحث عن بصيص الأمل وثقوب النور، ليمتطيها متحدياً المصاعب والمجهول، حتى يبلغ مناه ويحقق هدفه المأمول.
17 - كل ما صادم الأعراف والفطرة، يكون فيه الشذوذ والنفرة.
18 – لقمة الجائع هنيئة، وشربة الظامئ مريئة، ووسادة المتعب وطيئة.
19 – النصيحة كرة صلبة، فلا ترمها في وجه صاحبك، فتشج وجهه وتعكر مزاجه، ضعها بين راحتيه بهدوء، أو دحرجها بلطفٍ قريباً منه !.
20 - سعة الآفاق: يضيقها الهوى والشقاق، ويضيعها الجدل وسوء الأخلاق.
1 – الفوضى ليست سيئة دائماً، فربما كانت مرحلة حتمية للانتقال من حكم القبضة الحديدية لتسلط المستبدين الظالمين، إلى دولة العدل والكرامة والحرية.
2 – بعض الناس يستحقون منّا التفكير والاهتمام مع غيابهم وبعدهم عنّا، أكثر من أناس يعيشون معنا ويرافقوننا كظلنا .
3 – إذا أسرفت في الخصومة وتماديت في الخطأ، كن سخياَ في الاعتذار وتصويب المسار.
4 - كثير من الوعود تداعب أسماعنا من قبل بعض أصدقائنا، لكنها في خطوات التنفيذ تضلّ طريقها وترتمي بأحضان غيرنا.
5 – أصحاب النفوس الطيبة والقلوب النبيلة والأرواح المشرقة، شموع تحترق لتهب لنا النور والسعادة .
6 – صراع النفس والروح لخدمة الجسد، كصراع بين ولدين: بارٍّ وعاقّ، أحدهما يجذبه إلى الهاوية والآخر يسحبه إلى برّ الأمان.
7 - مهمة الأمن والمخابرات: المحافظة على أمن المواطن والسهر على راحته وحماية الوطن من العملاء والجواسيس .
أما في أنظمة الاستبداد: فهي ترويع المواطن واستعباده، والاستقواء بالأجنبي عليه، ورهن مقدرات الوطن وبيع المواطن لأعداء الأمة، حتى يثبت المستبدون عروشهم المهزوزة فوق جماجم الشعوب.
8 - الحلول الوسط غالباً ما تكون أنفاقاً تحت الأرض، يلتقي فيها المتخاصمون بعد أن أصبحوا عراةً في البرية تحت رحمة الشتاء !.
9 – التسامح والعتاب بين الخلّان والأصحاب، ككفتي ميزان، فكن منصفاً بينهما كبيضة القبان .
10 - ربما نغير كثيراً من العلاقات والارتباطات والأصدقاء من حولنا، ليس بالضرورة أنهم تغيروا، لكن ربما بسبب أننا تغيرنا.
11 – في حياتك: يدك تترك أثراً، وقلبك يترك أثراً، ولسانك يترك أثراً.
اجعل هذه الآثار خيراً لك وعلى الناس.
فإن أصابتك الغفلة، فدع الآثار تمحو أثراً شاب صفحتك بالسواد.
12 - محاكم الضمير، لا تعترف بالأغنى والأقوى، أو الأقرب والأصلب، أو الأطول والأجمل، أو الأكبر والأشهر، إنما تعترف بالأكفأ والأمهر، والأصوب والأجدر.
13 – "لا " المتأنية والمدروسة لا تكون سلبية بالغالب، فربما كانت تصويباً وطوق نجاة، بدلاً من " نعم " المجاملة المتسرعة، والذليلة الخانعة .
14 – عندما تكون على أبواب المجد تسير إلى هدفٍ واعدٍ، تلقى الكثير من المعجبين والمصفقين حولك، لا تغتر بذلك ...
امض في طريقك وأعد النظر حولك عندما تتعثر! .
15 - المتشائم: رجل يعشق البحث بمنظارٍ مكبر عن المصاعب والعقبات ، والثقوب السوداء والمطبات، ليتخذها متراساً يدافع بها عن تقاعسه وخيبته!.
16 – المتفائل: شخص مولع بالبحث عن بصيص الأمل وثقوب النور، ليمتطيها متحدياً المصاعب والمجهول، حتى يبلغ مناه ويحقق هدفه المأمول.
17 - كل ما صادم الأعراف والفطرة، يكون فيه الشذوذ والنفرة.
18 – لقمة الجائع هنيئة، وشربة الظامئ مريئة، ووسادة المتعب وطيئة.
19 – النصيحة كرة صلبة، فلا ترمها في وجه صاحبك، فتشج وجهه وتعكر مزاجه، ضعها بين راحتيه بهدوء، أو دحرجها بلطفٍ قريباً منه !.
20 - سعة الآفاق: يضيقها الهوى والشقاق، ويضيعها الجدل وسوء الأخلاق.
