الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الاعتذار ثقافة لا يتقنها الا العظماء

تاريخ النشر : 2016-05-27
الاعتذار مهارة من مهارات التواصل الاجتماعي واحترام للشخص الآخر -وان ذاك الشخص الذي يرفض الاعتذار أو يشعر بأنه شيء ثقيل على قلبه يفكر كثيرا وطويلا قبل أن يقدم عليه بعد أن يخدش مشاعر الآخرين هو انسان متعال يلبس ثوب من الغرور والتكبر,
حينما تؤلم شخصا ما وتلمس مشاعره بشيء من السوء بقصد منك أو دون قصد فان الموقف يحتم عليك أن تبرر له سبب فعلتك لتصفى القلوب -وتعده الا يتكرر ذلك ليتجدد الود في قلبه تجاهك -لأنك لا يجب أن تكتفي بالاعتذار تاركا قلبا قد خدشته دون أن تزيل ذاك الألم بعبارات تبريرية لطيفة ورقيقة تنعش قلبه وتجعله يشعر بقدر كبير من الود تجاهه ---ولكن على أن لا يتجاوز التبرير والعتاب هذا الحد --فيقفز الى تكبير حد المشكلة -تلك ثقافة راقية عليك أن تحسن استخدامها وتوظيفها في دعم العلاقة واستمراريتها مع الاخرين لأننا جميعا نخطأ -وعلينا ان نعرف كيف نزيل الالم الذي سببناه للاخرين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف