الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أيها اللّعين ؟!الشاعر رمزي عقراوي

تاريخ النشر : 2016-05-27
أيها اللّعين ؟!الشاعر رمزي عقراوي
( أيها
اللّعين ؟!) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي

هذه الكلمات موجّهة الى كلُ مَن يُتاجر
بالاسلام (ظُلماً و عدوانا!)

ايّها (,,,,)  اللّعينْ...

لَستَ المُحَدِثَ ولا الفقيه

ولا الولي... ولا المُجّدد!

لا ايمانَ صدقٍ لكَ بالاسلام

فكيف توصَف وتُحدّد !!

وليس لكَ للاسلام في هذه الايام

                                        نظرٌ
مُسدِّد !

فكيف باسم الاسلام تُبرّرُ قتْلَ الشعوبِ

وتُرهِبُ الناسَ ،وتُفَنِّد !

فتعيشُ كالابليسِ في ظُلماتِ هذا العصر

ذا الحقّ المُؤيّد !

وتُحشّش المسلمين بالكذبِ

والدّجلِ وبالاباطيل تُجدّد!

دَيدنُ الارهابِ تفريقُ الناسِ والشعوبِ

 والاسلامُ
للانسانِ والعُمرانِ يُوحِّد

وانْ شِئتَ فالقرآنُ عندكَ تأويلُ لاعبٍ

وتجعلُ لنا شريعةً تُلاءِمُ اهواءِكَ وتُؤيّد !

والمؤمنُ الحرُّ لاشئ يُقيدهُ ...

لكن عند  ( اللّعين)
في فسادٍ تَقّيد !!

رأيتُ باَرضِ العراقِ ايُّ عجيبةٍ

فاسلامُها عبدٌ ومُسلمُها حُرٌّ تبَدّد !

 فظَلامُ الافكار
في رأسِ  ( اللّعين)

طريقٌ لِرَدِّ المؤمنينَ مثلُ البهائم

============

ربّما يغفرُ اللهُ للفردِ ...ولا

تغفِرُ الفِطرةُ اثامَ الاُمم !!

================  


أيّها اللعين!

 اسلامكَ الموهومُ
شئٌ اخر !

فالارهابُ عندكَ كالعبادةِ يظهَر ...

شتّان بين الاسلام الصحيح...

واسلامكَ يا عنتر !

فالاسلام الحقُّ في الروح والابدان

ونهايةُ الايمانِ عِزٌّ لا يُقهر !

لقد اضعتُم الاسلامَ غدراً

فبِشراعِ الرّدى والذلِّ واليأسِ ...

في عُبابِ اليَمِّ يمخَر ...؟!

لم يبقَ فيه لونٌ ولا طعمٌ

  ولا نكهةٌ ولا جوهَر !!

**============== 


بعضُ الناسِ قد افتوا...

اِنَّ هذا العصرَ /عصرُ القلَم ؟!

ليس السّيفُ فيه يحكُم بين الاُمم

امَا عَلِمَ الطاغوتُ باَنَّ وَعظهُ...

في المجتمعِ قد صار من لغوِ الكَلم !

امَا ترى الغربَ قد بدا مُدجّجاً

لِيَحفِظَ الباطِلَ في عزٍّ او يُسيلَ في العالَم دَم

يا مُفتياً على الغربِ مُشفِقاً ...

قد حارَ في احكامِكَ اولو الفَهَم !

الحربُ في الشّرقِ ليس شرًّا داهماً

والارهابُ في الغربِ شرٌّ وجَرُم ؟!!

10//6//2011

ملحوظة هامة//كتبت هذه القصيدة وهي تُنبِّئُ بظهورعصابات
القتل والابادة والتدمير في العراق وسوريا بل في جميع أرجاء المعمورة مما تسمى بتنظيم الدواعش المجرمة التي أبادت الابرياء وحطّمتِ الاسلام قلباً وقالباً !!

 =================== 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف