
سَهْمُ اللَّحْظِ قَتّالُ
الشاعر يوسف أبو عواد
يا ساحِرَ العَيْنَيْنِ سِحْرُكَ ماثِلُ
والسِّحْرُ في العَيْنَيْنِ شَيءٌ قاتِلُ
تَرْمي سِهاماً لا تَضِلُّ طَريقَها
وَيُصابُ فيمن تَسْتَقِرُّ المَقْتَلُ
رُحْماكَ ما ذَنْبُ الذي زَلَفَتْ بِهِ
تِلْكَ الهُنَيْهَةُ قَتْلُهُ لا يُعْقَلُ
مِنْ وَهْلَةٍ خَرَّ الصَّريعُ مُمَدَّداً
رُدّيهِ لِلْأَحْياءِ ضاعَ الأَهْبَلُ
الرياض 9 مايو أيار 2016م
الشاعر يوسف أبو عواد
يا ساحِرَ العَيْنَيْنِ سِحْرُكَ ماثِلُ
والسِّحْرُ في العَيْنَيْنِ شَيءٌ قاتِلُ
تَرْمي سِهاماً لا تَضِلُّ طَريقَها
وَيُصابُ فيمن تَسْتَقِرُّ المَقْتَلُ
رُحْماكَ ما ذَنْبُ الذي زَلَفَتْ بِهِ
تِلْكَ الهُنَيْهَةُ قَتْلُهُ لا يُعْقَلُ
مِنْ وَهْلَةٍ خَرَّ الصَّريعُ مُمَدَّداً
رُدّيهِ لِلْأَحْياءِ ضاعَ الأَهْبَلُ
الرياض 9 مايو أيار 2016م