تبسمت السماءُ وفُرجت أساريرها
مصطفون فلسطينيون شهداء،
عطروا بدمهم سَبعَ سموات.
................................... ,
بعد ان قضوا وقتاَ على شاطيء البحر
جَلسوا على صخرةٍ تُطل مباشرةً على البحر
كانت بيد العجوز العكازة,
إغرورقت عيونهم بالدمعِ بألمٍ وحُرقة
تذكروا...............،
عاد القاربُ،
ولم يعد فيه الأحباب,
....................................,
موظف بظل يلاوق بالساعة لما تصير ثمانية الصبح ليش
لانه بصل الدوام قبل الثمانية......،
موظف نشيط,
بعض من كتابي الجديد مجتمع وهداية,
تحياتي,
المؤلفأمجد محمود حسن الديك.
[email protected]
مصطفون فلسطينيون شهداء،
عطروا بدمهم سَبعَ سموات.
................................... ,
بعد ان قضوا وقتاَ على شاطيء البحر
جَلسوا على صخرةٍ تُطل مباشرةً على البحر
كانت بيد العجوز العكازة,
إغرورقت عيونهم بالدمعِ بألمٍ وحُرقة
تذكروا...............،
عاد القاربُ،
ولم يعد فيه الأحباب,
....................................,
موظف بظل يلاوق بالساعة لما تصير ثمانية الصبح ليش
لانه بصل الدوام قبل الثمانية......،
موظف نشيط,
بعض من كتابي الجديد مجتمع وهداية,
تحياتي,
المؤلفأمجد محمود حسن الديك.
[email protected]