الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تسونامي المنتظر بقلم أ. أنسام سلامة ماضي

تاريخ النشر : 2016-05-05
تسونامي المنتظر
سمع كل منا في الفترة الأخيرة من عهدنا بهذه الحياة عن حدث ما سيصل بلادنا يدعى تسونامي و تحاكى الكثير عن صفات هذا التسونامي
من أين سيأتي وبماذا سيأتي؟
هل يشبه تسونامي اليابان؟
تساؤلات كثيرة سيطرت على أذهان الكثير منا الكبار والصغار .
هل هو تسونامي طبيعي أم صناعي؟
كيف نستقبل هذا التسونامي؟
سمعت أحدهم يقول سأذهب إلى البحر لأكون أول من يرى تسونامي.
وسمعت طفلا لا يستطيع أن ينطق كلمة تسونامي
فقال ﻷمه هذا الذي سيأتي على البحر فابتسمت أمه وقالت حتى اﻷطفال علموا بقدوم تسونامي
يبدو أن تسونامي أتى ولكنه لم يأتي على الأرض وإنما ذهب بعيدا إلى عقل كل منا ليحدث ثورة في التفكير، حيث احتل تسونامي عقول كثير منا ولكن هيهات هيهات فقال أحدهم : تسونامي أنا بانتظارك
صدقا إن تسونامي العقل هو أخطر تسونامي فلا تملك وسط هذا الحصار إلا أن تقول الله خالقي ومدبر أمري.
باعتقادي أن هذا التسونامي هو كذبة نيسان الكبرى لهذا العام .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف