الأخبار
مع بدء ترحيل السكان.. تصاعد التحذيرات الدولية من اجتياح رفحمجلس الحرب الإسرائيلي يُقرر المضي في عملية رفحطالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزة
2024/5/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دُقَّ العودَ أَطْرِبُنا للشاعر يوسف أبو عواد

تاريخ النشر : 2016-05-04
دُقَّ العودَ أَطْرِبُنا للشاعر يوسف أبو عواد
دُقَّ العودَ أَطْرِبُنا

الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد

يا صاحِبَ العودِ دُقَّ العودِ أَطْرِبُنا

                           أَحْزانُنا تَتْرا وَحالُنا عَجَبُ

فَبَيْتُنا عَوْرَةٌ وَبَأْسُنا بَيْنَنا

                        وَطِفْلُنا حَطَبٌ وَصَدْرُنا لَهَبُ

وَسُمُّنا في صَحْنِنا نُقَدِّمُهُ

               لا الشَّرْعُ لا العُرْفُ يَثْنينا وَلا الأَدَبُ

وَجُرْحُنا واحِدٌ وَدَمْعُنا واحِدٌ

                              وَكُلُّنا هَدَفٌ وَكُلُّنا حَلَبُ

تَكالَبَتْ أُمَمٌ على حِمى يَعْرُبٍ

                    ماذا جرى؟ أَيُقالُ هانَتِ العَرَبُ؟

يا صاحِبَ العودِ دُقَّ العودَ أَطْرِبُنا

                   دَنْدِنْ عَلَيْهِ يُداوي جُرْحَنا الطَّرَبُ

ما عادَ بَعْدَ الاغْتِصابِ مِنْ عارٍ

                     وَلا إِذا فاتَ فَوْتٌ يَنْفَعُ الغَضَبُ

الرياض 4 مايو أيار 2016م
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف