الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تسونامي المنتظر بقلم أ. أنسام سلامة ماضي

تاريخ النشر : 2016-05-02
تسونامي المنتظر
سمع كل منا في الفترة الأخيرة من عهدنا بهذه الحياة عن حدث ما سيصل بلادنا يدعى تسونامي و تحاكى الكثير عن صفات هذا التسونامي
من أين سيأتي وبماذا سيأتي؟
هل يشبه تسونامي اليابان؟
تساؤلات كثيرة سيطرت على أذهان الكثير منا الكبار والصغار .
هل هو تسونامي طبيعي أم صناعي؟
كيف نستقبل هذا التسونامي؟
سمعت أحدهم يقول سأذهب إلى البحر لأكون أول من يرى تسونامي.
وسمعت طفلا لا يستطيع أن ينطق كلمة تسونامي
فقال ﻷمه هذا الذي سيأتي على البحر فابتسمت أمه وقالت حتى اﻷطفال علموا بقدوم تسونامي
يبدو أن تسونامي أتى ولكنه لم يأتي على الأرض وإنما ذهب بعيدا إلى عقل كل منا ليحدث ثورة في التفكير، حيث احتل تسونامي عقول كثير منا ولكن هيهات هيهات فقال أحدهم : تسونامي أنا بانتظارك
صدقا إن تسونامي العقل هو أخطر تسونامي فلا تملك وسط هذا الحصار إلا أن تقول الله خالقي ومدبر أمري.
باعتقادي أن هذا التسونامي هو كذبة نيسان الكبرى لهذا العام .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف