
وَلَّتْ
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
مُعَذِّبَتي عَنِ التَّجْريحِ كُفّي
أَكادُ أَميطُ عَنْ غَضَبي اللِّثامَ
مَضى بِالعَدْلِ أَشْرافٌ تَوَلَّتْ
وَحَلَّ أَراذِلٌ فَكّوا الحِزامَ
عَلَوْنا كَعْبُنا داسَ السَّحابَ
هَوَيْنا رَأْسُنا لَبِسَ الحُطامَ
عَلى وَتَدٍ إِذا باضَ الحَمامُ
يَرى الأَنْذالُ قَدْراً واحْتِراما
الرياض 02 مايو أيار 2016
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
مُعَذِّبَتي عَنِ التَّجْريحِ كُفّي
أَكادُ أَميطُ عَنْ غَضَبي اللِّثامَ
مَضى بِالعَدْلِ أَشْرافٌ تَوَلَّتْ
وَحَلَّ أَراذِلٌ فَكّوا الحِزامَ
عَلَوْنا كَعْبُنا داسَ السَّحابَ
هَوَيْنا رَأْسُنا لَبِسَ الحُطامَ
عَلى وَتَدٍ إِذا باضَ الحَمامُ
يَرى الأَنْذالُ قَدْراً واحْتِراما
الرياض 02 مايو أيار 2016