الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شهيد الياسمين بقلم:رشيدة محمد الأنصاري

تاريخ النشر : 2016-05-02
شهيد الياسمين بقلم:رشيدة محمد الأنصاري
شهيد الياسمين. ..بقلمي
طاف بي ركب اشواق
يحدثني عنك وعني
وسوسة شيطان
غيرة حساد
داعبت خيالي
ذكرى ليالينا المواضي
وأمل اللقاء في البواقي
ما استقر حالي على حال
وهمت في سهد
وارق جفون
حتى غفوت
على صدر الحروف
ورأيتني
أنام على سرير من ورد
يد النواعم تلامس
وجناتي 
وتمسح دمع الإنتظار
رأيتني
عار من كل ثوب
التحف ذكرى استشهادي
شهيد انا
في سبيل الياسمين
أصلي له
اسبح بإسم الأشواق
كثيرة هي اشواقي
لا تراهني
لا تراهني مرة أخرى
فقد كسبت رهان
العذابات
معذب أنا بك
وما أحلى سياط العذاب
من يديك
طعم العذاب
يفوح بعبق اللمسات
طليق انا
بين قضبان الاضلع
حر انا
في سجن معشوقتي
أمير انا
في استعمار شفتيك
عهد عليك
لاتفكي أسري
ولا تطلقي سراح اعتقالي
أحكمي علي
بإقامة جبرية
مؤبدة
في معتقل عينيك
واختمي على باب زنزانتي
بالشمع الأحمر
وقفل تحمله
عصبة من الرجال
وارمي المفاتيح في
محيط الأيام
رشيدة محمد الأنصاري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف