الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حكم الرقبى فى الإسلام بقلم:رضا البطاوى

تاريخ النشر : 2016-04-29
الرقبى :
هى أن يقول الإنسان هذا الشىء للأخر منى ومنك أى أن يهب إنسان أخر شىء فيكون ملكه لمن يموت أخرا وسميت كذلك لأن الأصل فيها ترقب موت أحدهما ومثال الهبة الوحيد وإن كان مثالا غير مالى هو :
هبة إحدى المسلمات نفسها للنبى (ص) وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب:
"وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى أن يستنكحها "
وشروط الهبة :
- وجود الواهب كقوله "إن وهبت نفسها "
-إرادة الموهوب له قبول الهبة كقوله "إن أراد "
-المسموح به فى الهبة كقوله "أن يستنكحها"
والمسموح به فى الرقبى إذا مات الواهب ملكها الموهوبة له وإذا مات الموهوب له عادت للواهب وهى فى حالة موت الواهب تعتبر كوصية وفى حالة موت الموهوب له تعتبر عارية ترد بعد الوقت المحدد وهو موت الموهوب له وقد ورد ذكر إباحتها فى القول المأثور :
"الرقبى جائزة " كما ورد فى قول أخر النهى عنها "لا ترقبوا "
وكل هبة جائزة ما دامت لا تضر أحدا ولا تحلل حراما ولا تحرم حلالا
رضا البطاوى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف