اتَّفَقْنَا أَمِ اخْتَلَفْنَا
د. عادل علي جوده
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام؛ صدر كتاب « اتَّفَقْنَا أَمِ اخْتَلَفْنَا » للأديب والشاعر الفلسطيني المقيم في الرياض " د. عـادل علي جـوده". الكتاب يقع في 112 صفحة من القطع المتوسط، تصميم الغلاف: "أَشواق عمر مليبارِي".
يضم الكتاب خمسة وسبعين نصًا أدبيًا، يحاكي المؤلف من خلالها المواقف الإيجابية التي تشهدها علاقاتنا الاجتماعية، ويؤكد على أهمية تثبيتها وتعميقها، ويضع يده على عدد من المشكلات السائدة، وبكلمات سريعة تتسم بالدقة والبيان، يصطحب المؤلفُ القارئَ إلى وقفة تأمل حقيقية مع سلوكيات سلبية متنوعة تصيب جسد المجتمع بضرر كبير في العلاقات بين أفراده، لاسيما علاقة الزوج مع زوجته، والحبيب مع حبيبته، والصديق مع صديقه، والفرد مع الجماعة. وبأسلوب أدبي ساخر ضمّن المؤلف كتابه نصوصًا تعبر عن أشجانه جراء ما تشهده الساحة العربية من مواجع،.
جاءت بداية الكتاب مع معانٍ عميقة تحت عنوان "هل نشكر"، تتمحور حول الأم، ومكانتها، ودورها، وشيء مما تستحقه من الاحترام والتقدير والإجلال والشكر والامتنان والعرفان. ثم تلا هذه المعاني معانٍ أخرى رسمها المؤلف إهداءً مميزًا لزوجته ورفيقة دربه.
من موضوعات الكتاب:
إِلَى كُلِّ زَوْجَيْن / نِسْمَةُ الصَّبَاح / لُغَتُنَـا / الشَّرَف / أَبْطَالُ الْوَغَى / حُقُوق
لُغَةُ الْوَرْد / رُجُـولَـة / خِيَانَة / سُلُوك / بَيْنَ نَفْسَيْن / لا تَعْتَبْ / الانْقِسَام
عُشُّ الزَّوْجِيَّة / عِـفَّـة / انْتَبِـه / أَبِي تَاجُ رَأْسِي وَأُمِّي عُنْوَانُ عِزَّتِي
لأَخِيكَ عَلَيْكَ حَق / حَالُ الصَّدِيق / وَقْفَةٌ مَعَ النَّفْس / لِلَّهِ دَرُّكِ يَا غَزَّة / غَفْلَة
د. عادل علي جوده
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام؛ صدر كتاب « اتَّفَقْنَا أَمِ اخْتَلَفْنَا » للأديب والشاعر الفلسطيني المقيم في الرياض " د. عـادل علي جـوده". الكتاب يقع في 112 صفحة من القطع المتوسط، تصميم الغلاف: "أَشواق عمر مليبارِي".
يضم الكتاب خمسة وسبعين نصًا أدبيًا، يحاكي المؤلف من خلالها المواقف الإيجابية التي تشهدها علاقاتنا الاجتماعية، ويؤكد على أهمية تثبيتها وتعميقها، ويضع يده على عدد من المشكلات السائدة، وبكلمات سريعة تتسم بالدقة والبيان، يصطحب المؤلفُ القارئَ إلى وقفة تأمل حقيقية مع سلوكيات سلبية متنوعة تصيب جسد المجتمع بضرر كبير في العلاقات بين أفراده، لاسيما علاقة الزوج مع زوجته، والحبيب مع حبيبته، والصديق مع صديقه، والفرد مع الجماعة. وبأسلوب أدبي ساخر ضمّن المؤلف كتابه نصوصًا تعبر عن أشجانه جراء ما تشهده الساحة العربية من مواجع،.
جاءت بداية الكتاب مع معانٍ عميقة تحت عنوان "هل نشكر"، تتمحور حول الأم، ومكانتها، ودورها، وشيء مما تستحقه من الاحترام والتقدير والإجلال والشكر والامتنان والعرفان. ثم تلا هذه المعاني معانٍ أخرى رسمها المؤلف إهداءً مميزًا لزوجته ورفيقة دربه.
من موضوعات الكتاب:
إِلَى كُلِّ زَوْجَيْن / نِسْمَةُ الصَّبَاح / لُغَتُنَـا / الشَّرَف / أَبْطَالُ الْوَغَى / حُقُوق
لُغَةُ الْوَرْد / رُجُـولَـة / خِيَانَة / سُلُوك / بَيْنَ نَفْسَيْن / لا تَعْتَبْ / الانْقِسَام
عُشُّ الزَّوْجِيَّة / عِـفَّـة / انْتَبِـه / أَبِي تَاجُ رَأْسِي وَأُمِّي عُنْوَانُ عِزَّتِي
لأَخِيكَ عَلَيْكَ حَق / حَالُ الصَّدِيق / وَقْفَةٌ مَعَ النَّفْس / لِلَّهِ دَرُّكِ يَا غَزَّة / غَفْلَة
صور
