الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إلى أصغر أسيرة.. ديما بقلم:عادل إبراهيم

تاريخ النشر : 2016-04-25
إلى أصغر أسيرة.. ديما بقلم:عادل إبراهيم
إلى أصغر أسيرة.......... ديما
أنا ابنة الأرض
عشقي الأزلي
أسمع صوتها
في صفاء السماء
كلحن عاصفة
قرأته صمتاً
في ملامح الغائبين
وردة بيدي تحولت إلى قلم خجول
أنا مجرد طفلة
كبرت أودع رزنامة التاريخ
لوطن أسير
يرسم لي مخلبا يقاتل النبوءة
فحملت معول القبيلة
نحيب الأوطان رافقني
في صلاة من أجل غيم ممطر
توسدني سهاد
يسخر من تفاصيل رصاصة
ماتت في انطلاقتها الأخيرة
في جسد أغنية
الرحيل يأخذ بكائي
يقتات من ملامحي المعلقة بيد القدر
أجراس العناق قاب قوسين أو أدنى
تمطر فرحا
سأحضر وبيدي الشمس
أعلن انتصار العودة
وأقرع الطبول
في صدري
لكل الفاتحين
وأحمل دفاترعشق مرة أخرى
وتعود الطفلة فيَّ
تحتضن دميتها ككل ليلة
عادل ابراهيم ..............غزة - فلسطين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف